مارأيكم في لبس بعض الفتيات البنطلون

[فتى الجاضع]

اختلاف على أمر .. سيتم التسليم به حتما..

في يوم ما كان لبس الرجل للبنطلون من كبائر الذنوب لدى البعض ..

ثم تحول الآمر إلى ما يشبه من الخطيئة الا يلبس الرجل البنطلون خصوصا في سفرياته للخارج..

حتى من تبنى تجريمه لبسه أخيرا...

اليوم جاء الدور على المرأة..والبنطلون..

وجهة نظري أن تلبس البنطلون أفضل من أن تلبس سواتر ذات شقوق وفوالق..
او حركات نص ركبة على غرار نص كم...

وبعدين...
لماذا نحن معشر الرجال نصور أنفسنا وكأننا قطيع من ذوات المخلب والناب..
لماذا نسمح بتحميض الصورة الحيوانية التي لا تبرز الا مسوخا لا هم لهم الا اشباع الغرائز وكأن عقولنا غائبة.. هل حقا نحن كذلك؟
احكموا وثاق نزواتكم ودعوا المرأة تسير شأنها...فهي أدرى باحتياجها منكم.. لاتعمموا الشواذ منهن فهن لسن قاعدة...

أعلم اني اعترضت طريق رصاصاتكم... لكنه رأيي وليس موجه ولا ملزم..

أبو يزن...
توكل على الله حبيبي تزوج وأبشر بالمعونة

حاشا لله ما أتزوجها لوبلاش الجمال ما يخليني أنسى عادات وتقاليد الأجداد
قال تعالى (( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من الحق إنك لمن الظالمين ))
وقال صلى الله عليه وسلم (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي ))
وقال صلى الله عليه وسلم (( القابض على دينه كالقابض على الجمر ))
وقال الشاعر العربي الأصيل حافظ إبراهيم
علموها أن التفرنج داء : ناح منه قرينها وأبوها
علموها أن الفضيلة كنز : ليس يفنى ولا يموت ذووها
مشكور يالحلم على معونتك وتقبل تحيات أبو يزن

[طم طم]

حاشا لله ما أتزوجها لوبلاش الجمال ما يخليني أنسى عادات وتقاليد الأجداد
قال تعالى (( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من الحق إنك لمن الظالمين ))
وقال صلى الله عليه وسلم (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي ))
وقال صلى الله عليه وسلم (( القابض على دينه كالقابض على الجمر ))
وقال الشاعر العربي الأصيل حافظ إبراهيم
علموها أن التفرنج داء : ناح منه قرينها وأبوها
علموها أن الفضيلة كنز : ليس يفنى ولا يموت ذووها
مشكور يالحلم على معونتك وتقبل تحيات أبو يزن

لا أدري في أي سورة هذه الآية التي أتيت بها !!!!

الآية الصحيحة هي في سورة البقر رقم 120


{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان هدى الله هو الهدى
ولئن اتبعت اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير }