الذي رضي بان يدخل الشغالة إلى غرفة نومة لكي ترتبها
وجعلها امامه تغدوا وتروح بأجمل الحلل
وأقعدها بجوار زوجته في المركبة الخلفية
واوكل لها تربية أولادة
هو من لم يفرق بين زوجته وشغالته
والمرآة التي اول هدفها صديقاتها
وحضور الأفراح بنهم من أولويات جدولها
وتربية الأولاد عبء يثقل كاهلها
هي أرخص من ان تكون مربية أجيال