ذات لقاء.. أشعرتني كما لو أني زهرة اللاوند
أشحت بوجهي لأحدق بأطفال يبكون...
تمتمت بسخرية...
لا تهتمي ....بدموع الأطفال.... لأنهم طالما يبكون
وعند نهايتي...
لم أجدك ..
وجدت الأطفال يبكون ...
وزهرة لاوند.. اختلط عبيرها بقطرات باردة
وأميرة دافئة تحت الجليد..
إيقاع حرفك اغتالني ... وأخرسني ... !!
حركت كلماتك ما كان من الخواطر ..
وأعذر عجز قلمي فقد بحثت في كل أمكانياتي
فلم أجد حروف تليق بمقام حرفك..!!؟
دمتٍ راقيه في حضورك.....
ودام أريجك..!
لاعدمناك..!