احبابي الكرام مستشفى صامطة كغيرة من الستشفيات يوجد به قصور لكن شهادة لله تعالى نلاحظ فيه تحسن وسعي للتغيير لا سيما في مجال الطوري حصلت لي قصة شخصيا اصيب احد اطفالي بنزيف في اذنه ذهبت الى المستشفى وكان في المساء عرضت حالته على احد الأطباء فقام الطبيب بلإتصال على اخصائي الأذن مباشرة وكان في بيته كون الحالة تستدعي حضور طبيب مختص حضر الطبيب وشخص الحالة فرأى ضرورة فتح العيادات الخارجية لتوفر الأجهزة والعلاجات المناسبة وفتحت العيادات وتم العلاج المناسب ونام ولدي تلك الليلة نوما عميقا وذهب الألم بفضل الله تعالى وايضا لا بد ان نشيد بكوكبة من الأطباء الوطنيين وعلى راسهم الدكتور /محمد حدادي الذي لا يخفى على الجميع دوره المتميز للإرتقاء بعيادة الطواري نحو الأفضل وفق الله الجميع