فبعد ان بردت روح الزير صاعق من الجساس بعد أن أرداه مدبوغاً
عاد إلى حصانه وحطة في الثاني
وقال لطم طم : هلا تعشنقت خلفي لكي أوصلك ..
فقلت له : حسنناً أخي فكم هي كراعيبي تؤلمني !!
وبينما نحن نسير على أقصى اليسار بتهور وذاك الغبار قد ملى لجع الزير الصاعق
فقلت له : أخي الزير الصاعق ما هي أمنياتك الميتية ( المستقبيلة)
فقال الزير صاعق : آآآه لقد نكيت جرحي
فقلت له : عسى مابو خلاف ( تطلق هذا الكلمة للدهشة عند العرب)
فقال الزير صاعق : هدفي في تي الدنيا أن أجد إمرآة معاها سليط ( هذه العبارة يقصد بها العرب ماداخل الدنقور)
وبينا نحن نأخذ ونرد في الكلام
إذا بي أحس بشيئ غريب
كل ما يجي لمحصان ينزل ينزل
فقلت للزير صاعق : كأننا قد بنشرنا يا غلام![]()
فقال الزير : تشغبط فسوف أقف لأنظر ما جرى![]()
![]()