كانت العرب تتشائم من طائر الغراب إلا أن الأجداد ظلموا هذاالطائر المسكين وهاوهو يقف أمامكم ليطلب منكم معرفته باللهجة والفصحى ثم يطلب منكم المساعدة والإنصاف ضد من وجه له اللوم ممن اعتقد أن وقوف هذاالطائر على أحد المنازل ليلا دليل على حدوث شيء
فهل تنصفوه ؟
![]()