[B]بعد جواز الهيئة الشرعية في المملكة لزواج المسيار انتشر وبشكل سريع في جميع مناطق المملكة وخصوصا في جده والرياض والقصيم
والفرق بين الزواج المتعارف عليه وزواج المسيار أن المرأة تتنازل عن حقها في شييئين مهمين هما النفقه والمبيت
فلا تأتي الزوجه بعد فترة تطالب الزوج بمصروف لها أو بناء مسكن تسكن فيه وإنما هي في بيتها متى ما رغب في قضاء وطره انتصل بها ونسق معها , وكذلك لا تطلب العدل في المبيت فلا تقول ترى يوم عندي ويوم عند الاولى بل الامر متروك له متى ما رغب جاء اليها
ويشترط فيه المهر والشهود
واجازه العلماء اذا تنازلت المرأة عن حقيها السابقين ويكتب ذلك في عقد النكاح حتى لا تطالب المرأه به فيما بعد وانا اعرف من تزوج من هذا النوع من الزواج ويقول انه مبسوط
وعرفنا أن فتاه في جده متزوجه من خمسة أشخاص لكل واحد يوم دون ان يدري الاخر ( عدم وجود رقابة دينية ولا اسريه)
وفي جازان وعسير لم يتقبل أهلها بعد هذا النوع من الزواج
فهل الايام كفيلة بنتشار زواج المسيار في جازان وخصوصا صامطه وقبول اهلها به في اسرهم
( ادعو جميع الاعضاء طرح آرائهم مع بيان سلبياتة وايجابياته وقناعته من عدمها في هذا الزواج الشرعي )
وتقبلو خالص تحيات عشيق هوى صامطه[/B
]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة damri
من الذين قالوا بالإباحة: فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز- رحمه الله- فحين سئل عن زواج المسيار والذي فيه يتزوج الرجل بالثانية أو الرابعة، وتبقى المرأة عند والديها، ويذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما. أجاب رحمه الله: "لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً، وهي وجود الولي ورضا الزوجين، وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد وسلامة الزوجين من الموانع، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: "أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج" (رواه البخاري). وقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم ". فإن اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها أو على أن القسم يكون لها نهارا لا ليلا أو في أيام معينة أو ليالي معينة، فلا بأس بذلك بشرط إعلان النكاح وعدم إخفائه".
رد مع اقتباس
؟
