حقائق مرّة..

نتجرعها بالفعل عندما نحفل ونحتفل بالراكلين لكرات الهواء..

ونعجز حتى عن إبراز منجز حضاري انساني بحجم ماقامت به هويدا..

وأجزم أن الغالبية منا سيتبادر إلى أذهانهم من خلال الاسم فنانة أو راقصة أدمنوها..

لكن وللانصاف..

نحن أيضا أوفياء .. نكرم المبدعين وهل أبلغ من دليل على ذلك عندما نكرمهم بعد موتهم..

لإن مت ظمآنا فلا نزل القطر

مؤلم هذا التجاهل والنكران..

رعاك الله ياديدو..

ولك الشكر على هذا النشر

وتحية بلا حد