ما أجمل اللحظة التي تجبرنا على توشح القلم
بسمة وهمسة
وطفولة بريئة
حديث السحر ورائحة المطر
الهدوء والشرود يقتات الذاكرة ويسرح الخيال
والمفجأة ................
المنحنى يقف شاهدا دون موعد
وتمتزج رائحتان
العطر والمطر
ووقعه المتناغم الذي يسري نبضا في الأوردة
وأهزوجة من تأمل وتساؤل .
* * * * * *
لك الله كم أبدعت يا أستاذي
لا تحرمنا من هكذا بوح .