حكايـتي مــع جـــني

[بن ثابت]

أمجن من هذا الصباح

لا اله الا الله

يا أخوان أن ما اصدق ان الجني يظهر للانسان ويدخل فيه أو يتلبس به
بس أذكر هنا ما رايته وسمعته :

1-ليلة من الليالي أو بالاصح قبل الفجر يمكن بنص ساعة سرينا من صامطة الى الخضراء يومها ولا أذكر سبب ذهابنا
المهم قبل وادي ليه(امغياله) مدخل الخضراء كان في تصليح في الخط أو انه سيل المقصد صاحبنا السواق قال نجي من يمين الخط وقرب من جهة هياج اموادي (أمأثل ) وكنا ثلاثة في السارة السواق وواحد راكب قدام وانا
الا انا أشوف شيء يتحرك على يمين أمسيارة
أتحقق منه اشاء أتأكد لكن ما ميزته من بقية الحيوانات مع ان المسافه مهي بعيدة
على لساني أقول للي يسوق يوقف أتحقق
دخلت في حالة تركيز على هذا الكائن لمعرفة نوعه لدرجة أني لم أتابع كلام اللي معي في السيارة
طيب عدينا المكان بكم متر
لاحظت نظرات اللي قدامي متغيرة وكان على وجهه الخوف
قلت في نفسي ما راح أقول له اللي شفته خلني أتأكد انه شافه ولا لا
سالته ايش فيك

رد علي :يا أخي ما هو ذي المصيبة كان في أموادي

قلت له كيف ما هو أريته

رد على يا أخي دابه تمشي ما عرفتها لا هي من فران ولاهي من امبسس ولا أمكلاب

والوقت اللي انا شفتها فيه كانت اقرب الى بالي بدرجة كبيرة الى الديك الرومي من حيث الحجم والشكل والحركة

فما اني قلت له ديك رومي : رد اي والله انك صادق
وتأكد أني شفت اللي شافه
وقتها قلنا للي معانا يسوق أرجع بنا نفس المكان

رجعنا ما لقينا أي شيء ولا حتى قفر في الارض

2- طبعا هذه القصة يمكن تكررت ولكن لاني حضرتها بنفسي وأنا متأكد منها 100%

كنا جالسين عند واحد تقريبا أربعة أو ثلاثة وشوية دخل علينا واحد معرفة وجلس معانا أنا ما شفته من فترة بس سمعت عنه كلام يقولون مرة بره مع جماعة أمبحر يتسبحون أمليل من يومها وحاله مقلوب

ما علينا :جلس صاحبنا ذا بعد ما سلم على الكل وكل شيء طبيعي
وأنا مركز عليه بس كل شيء كان طبيعي وكان هذا الشخص مثل ما عرفته قبل كذا ولا تغير شيء
قلت في نفسي الظاهر للي ينقال عنه كلام مهو صحيح
طالت الجلسة يمكن أكثر من ساعة والاوضاع طبيعيه
بعدها جاء واحد من نفس الحارة
أول ما دخل المجلس
أنقلب وجه صاحبنا ذا (اللي عليه الهرج)
وقال له ايش تبغى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلنا مستغربين ردة الفعل ذي !!!!!!!!!!!
وخصوصا من الصوت نفسه فكان مختلف كليا عن الصوت الاصلي كليا
قلت يمكن صوته أنبح أو شيء
الا وهو يكمل كلامه باشياء لم نفهمها زلم يفهمها حتى الشخص الموجه له الكلام
ولكن كان واضحا ان الصوت مختلف كليا عن صوت الرجل المعروف
فجأة سكت
ولكن خلال فترة كلامه ذهب صاحب البيت لاحضار أخوه
نعود لبعد سكوته سألناه ايش تقصد باللي قلته قبل شويه
أنكر انه قال أي شيء وانه لا يذكر انه قال أي شيء

بعدها جاء أخوه وأخذه للبيت

أما القصص فكانت من ناس يعملون في مصنع الاسمنت عندنا في طريق أمخوبة عملت أو بالاصح تدربت عندهم أربع شهور
وكانت القصص كثير نتركها للمستقبل

[ga3bor]

والله يا جماعة على ما عشت في الخلى كل حياتي أما معزب بامغنم ولا مقعد لمصيد على امدجر ولا على امخلف وامعقبة ولا أدور ورى دوب ضايعة لتعبته رقدت فيان ما كان لم أتعرض لشيء مما يقال عن الجن على الإطلاق0
ولكن جدي لأمي الله يرحمه له حكايات وروايات مع جنية وكا يرويهالنا والبعض روتها لنا جدتي الله يرحمها ومنها0

1- كان في عصرأحد الأيام يتمشى مع الغنم وبندقه في جنبه وبيده مطرق فنقزت من أمامه شريفا فحذفها بالمطرق ولم يصبها المطرق بل ارتكز في التراب بالقرب منها وعند إرتكاز المطرق بالتراب نثر التراب في عينها فقالت الشريفا عميتاني الله يعميك0وبعدها أحس بألم في عينه واستمر الألم
الفترة ثم خف ولكنه لم يزول حتى توفي رحمةالله عليه0
2-في أحد الايام سوق سوق حرض في اليمن وهذا السوق يبعد عن قريتنا حوالي20كم وعند عودته من السوق وفي بداية طريقه في العودة أحس بتعب شديد وفي الأثناء وجد حمار مصرية واقفة في الطريق وشدها على ظهرها فوقف عندها ونادى يا صاحب الحمار ياصاحب الحمار فلم يجب أحد فركبها وسار بها على الطرق حتى قرب من بيته فقالت له الحمار هنزل مذحين وصلت بيتك0فقال لها خسيتى وأنا أبو فلان فردت عليه هذا جزاي عقبتك وربختك طول الطريق0
3- المرة الثالثة سوق حرض أيضا وفي طريق عودته وجد في الطريق لحاف حديد من النوع الغالي فنادى ياصحب اللحاف ياصاحب اللحف فلم يجبه أحد فأخذ اللحاف ووضعه على كتفه وسار بالطريق حتى قرب من بيته فقالت لهالجنيه من اللحاف خلاص نزلني وصلت بيتي فقال خسيتي يالنجسة فقالت له وحده بوحده ضاك الليلة شليتك والليلة شليتني0

[النفيس]

سمعنا وسلمنا .

[الحلم]

والله يا جماعة على ما عشت في الخلى كل حياتي أما معزب بامغنم ولا مقعد لمصيد على امدجر ولا على امخلف وامعقبة ولا أدور ورى دوب ضايعة لتعبته رقدت فيان ما كان لم أتعرض لشيء مما يقال عن الجن على الإطلاق0
ولكن جدي لأمي الله يرحمه له حكايات وروايات مع جنية وكا يرويهالنا والبعض روتها لنا جدتي الله يرحمها ومنها0

1- كان في عصرأحد الأيام يتمشى مع الغنم وبندقه في جنبه وبيده مطرق فنقزت من أمامه شريفا فحذفها بالمطرق ولم يصبها المطرق بل ارتكز في التراب بالقرب منها وعند إرتكاز المطرق بالتراب نثر التراب في عينها فقالت الشريفا عميتاني الله يعميك0وبعدها أحس بألم في عينه واستمر الألم
الفترة ثم خف ولكنه لم يزول حتى توفي رحمةالله عليه0
2-في أحد الايام سوق سوق حرض في اليمن وهذا السوق يبعد عن قريتنا حوالي20كم وعند عودته من السوق وفي بداية طريقه في العودة أحس بتعب شديد وفي الأثناء وجد حمار مصرية واقفة في الطريق وشدها على ظهرها فوقف عندها ونادى يا صاحب الحمار ياصاحب الحمار فلم يجب أحد فركبها وسار بها على الطرق حتى قرب من بيته فقالت له الحمار هنزل مذحين وصلت بيتك0فقال لها خسيتى وأنا أبو فلان فردت عليه هذا جزاي عقبتك وربختك طول الطريق0
3- المرة الثالثة سوق حرض أيضا وفي طريق عودته وجد في الطريق لحاف حديد من النوع الغالي فنادى ياصحب اللحاف ياصاحب اللحف فلم يجبه أحد فأخذ اللحاف ووضعه على كتفه وسار بالطريق حتى قرب من بيته فقالت لهالجنيه من اللحاف خلاص نزلني وصلت بيتي فقال خسيتي يالنجسة فقالت له وحده بوحده ضاك الليلة شليتك والليلة شليتني0

ثلاثة مواقف مثيرة ..

تمثل فيها الجن بصور مختلفة..

جعبور..

شكرا لك على تفاعلك مع الموضوع وإسهامك بإثرائه

تحية بلاحد

[الحلم]

أمجن من هذا الصباح

لا اله الا الله

يا أخوان أن ما اصدق ان الجني يظهر للانسان ويدخل فيه أو يتلبس به
بس أذكر هنا ما رايته وسمعته :

1-ليلة من الليالي أو بالاصح قبل الفجر يمكن بنص ساعة سرينا من صامطة الى الخضراء يومها ولا أذكر سبب ذهابنا
المهم قبل وادي ليه(امغياله) مدخل الخضراء كان في تصليح في الخط أو انه سيل المقصد صاحبنا السواق قال نجي من يمين الخط وقرب من جهة هياج اموادي (أمأثل ) وكنا ثلاثة في السارة السواق وواحد راكب قدام وانا
الا انا أشوف شيء يتحرك على يمين أمسيارة
أتحقق منه اشاء أتأكد لكن ما ميزته من بقية الحيوانات مع ان المسافه مهي بعيدة
على لساني أقول للي يسوق يوقف أتحقق
دخلت في حالة تركيز على هذا الكائن لمعرفة نوعه لدرجة أني لم أتابع كلام اللي معي في السيارة
طيب عدينا المكان بكم متر
لاحظت نظرات اللي قدامي متغيرة وكان على وجهه الخوف
قلت في نفسي ما راح أقول له اللي شفته خلني أتأكد انه شافه ولا لا
سالته ايش فيك

رد علي :يا أخي ما هو ذي المصيبة كان في أموادي

قلت له كيف ما هو أريته

رد على يا أخي دابه تمشي ما عرفتها لا هي من فران ولاهي من امبسس ولا أمكلاب

والوقت اللي انا شفتها فيه كانت اقرب الى بالي بدرجة كبيرة الى الديك الرومي من حيث الحجم والشكل والحركة

فما اني قلت له ديك رومي : رد اي والله انك صادق
وتأكد أني شفت اللي شافه
وقتها قلنا للي معانا يسوق أرجع بنا نفس المكان

رجعنا ما لقينا أي شيء ولا حتى قفر في الارض

2- طبعا هذه القصة يمكن تكررت ولكن لاني حضرتها بنفسي وأنا متأكد منها 100%

كنا جالسين عند واحد تقريبا أربعة أو ثلاثة وشوية دخل علينا واحد معرفة وجلس معانا أنا ما شفته من فترة بس سمعت عنه كلام يقولون مرة بره مع جماعة أمبحر يتسبحون أمليل من يومها وحاله مقلوب

ما علينا :جلس صاحبنا ذا بعد ما سلم على الكل وكل شيء طبيعي
وأنا مركز عليه بس كل شيء كان طبيعي وكان هذا الشخص مثل ما عرفته قبل كذا ولا تغير شيء
قلت في نفسي الظاهر للي ينقال عنه كلام مهو صحيح
طالت الجلسة يمكن أكثر من ساعة والاوضاع طبيعيه
بعدها جاء واحد من نفس الحارة
أول ما دخل المجلس
أنقلب وجه صاحبنا ذا (اللي عليه الهرج)
وقال له ايش تبغى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلنا مستغربين ردة الفعل ذي !!!!!!!!!!!
وخصوصا من الصوت نفسه فكان مختلف كليا عن الصوت الاصلي كليا
قلت يمكن صوته أنبح أو شيء
الا وهو يكمل كلامه باشياء لم نفهمها زلم يفهمها حتى الشخص الموجه له الكلام
ولكن كان واضحا ان الصوت مختلف كليا عن صوت الرجل المعروف
فجأة سكت
ولكن خلال فترة كلامه ذهب صاحب البيت لاحضار أخوه
نعود لبعد سكوته سألناه ايش تقصد باللي قلته قبل شويه
أنكر انه قال أي شيء وانه لا يذكر انه قال أي شيء

بعدها جاء أخوه وأخذه للبيت

أما القصص فكانت من ناس يعملون في مصنع الاسمنت عندنا في طريق أمخوبة عملت أو بالاصح تدربت عندهم أربع شهور
وكانت القصص كثير نتركها للمستقبل

موقفان يثيران الدهشة..

ويلتف حول الحدث الغموض..

شكرا بن ثابت..

وننتظر بقية القصص

تحياتي بلا حد