الللغز0
رجل كفنوه وللمقبرة نعشوه وفي المقبرة صلوا عليه صلاة الجنازة0ورجع يمشي
مع من شيعوه إلى بيته على رجليه 0من يصدق!!!!!
من يعرف كيف صار ذلك يتكرم ويقول لنا كيف؟
الللغز0
رجل كفنوه وللمقبرة نعشوه وفي المقبرة صلوا عليه صلاة الجنازة0ورجع يمشي
مع من شيعوه إلى بيته على رجليه 0من يصدق!!!!!
من يعرف كيف صار ذلك يتكرم ويقول لنا كيف؟
الله يا جماعة عشر مشاهدات ولا مشاركة واحدة مالكن عسى أصابتكم عين من من هذا اللغز0قولوا شيء وأي شيء0تحياتي للجميع مع الإنتظار للحل0
![]()
أتوقع أنه الرجل الحسود ( العيان)
![]()
وتصبحون على خير
أحسنت يا أمير الذوق صـــحـــح هو الرجل العيان0
كانوا في الماضي يعتقدون أنهم إذا كفنوه ونعشوه للمقبرة وصلوا علية صلاة الميت أنه لم يصب أحدا بعينه مرة ثانية0
وفي أحد الأيام صادف مرور رجل غريب بإحدى القرى إذا بثمانية رجال ينعشون جنازة فأحب أن يشاركهم ليكسب أجرا فحمل معهم حتى وضعو الجنازة في المقبرة وهم يصلون على الجنازة لاحظ العيان الرجل الغريب فغمض له بعينه ومد له لسانه0فاعترى الغريب الخوف والهلع وهرب من الصلاة فقام العيان من نعشه وتبع الغريب ليطمنه ويهديء من روعه وعندما نظر الغريب وراء الميت خلفه جن جنونه وزاد من جهده هربا حتى وصل بلده ولم يخبر أحدا خوفا من ألا يصدقه أحد فيما يقول0
ولم يعود لتلك القرية مرة ثانية خوفا أن يحدث له ما حدث في المرة السابقة0
وفي أحد الأيام أظطر للمرور بتلك القرية فمر وهو خائفا يترقب إذا بصاحبه الذي اشترك في نعشه سابقا يضرب على كتفه ويمسك به ففزع وفغر فاه ولم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة من شدة المفاجأة0 فقال له الرجل:لا تخف أنا كنت نزارا وبين حين وآخر أنزر أحد قومي فأجندله في الحال فأرادوا قومي أن يخلصوني من هذا الحال فكفنوني ونعشوني وأنت أشتركت في النعش وعند الصلاة عرفت أنك غريب فأردت أن أمازحك فغمضت لك عيني ومديت لك لساني ففزعت وهربت وقمت من الكفن وأردت اللحاق بك لأطمنك فلم الحق بك0 وها أنا اليوم أردت تطمينك0
ولأن تفضل عندي القهوة والغداء0وعندها أسترجع الغريب أنفاسه وهو غير مصدق ما يسمعه ويراه0فقال لغريمه لا لا شكرا وفر هاربا0
شيخنا الفاضل جعبور اسعد الله صباحك
من التهديدات المضحكة للعيان عند الصلاة يقول لهم الصف الاول لي
يعني ناوي عليهمالله يكفينا شر العين وصاحبها لك جل التحايا
![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .