حطين كغيره يمرض ولكن لايموت بإذن الله
وهاهو يزرع الأمل ويعيد لنا الحياة كما هي عادته
وذلك من خلال الناشئين عندما زرعوا ثمارا نتصاراته في لقائهم مع الشعلة
وبالنسبة للشباب والفريق الأول فهم على الموعد وسيعودون كما عرفتموهم ابطالا
لاتخافوا طالما ان فيصلا في الوجود