أهلاً مُعاذ..
رائع أنتَ دوماً..
كحال خاطرتك الآن.



لاتغبْ عنّا كثيراً
فمنذا يقاوم طغيان الشّوق
داخل الحنايا؟



ودّي ورديمة فُلّ.