وصرخ نزارٌ ذات مساء على لسان امرأةٍ عاشقـة :
واصل تدخينك يغريني =رجل في حالةِ تدخيني
ماأحلى تبغك والدنيا= تستقبلُ أوّل تشرينِ
(( وهنا محاولةٌ من رجل...يرى في دُخُان السيجارة ...حضناً أدفأُ من حبيبتـه ))
ديوانـك رغم أن الوزن في هذه القصيدة مختلٌ بعض الشيئ _كما تعلمين _ إلاَّ أنّ بها مشاعر صادقـة..
لـكِ مني أصدق التحايا..!!