إلى الآن مازالت السينما في بداية مراحلها
والأعمال الذي ذكرها " القاضي " تعد على الاصابع
لا تليق بمليار مسلم
وتأثيرها سرعان مايختفي
فحتى نحكم على عمل ما لابد أن نمهد له الفرص الكافية وندعمه
باطلاق الجوائز والمكافئات الضخمة كما يعمل في جوائز أسكار اليوم
ثم بعد ذلك نظر هل استقام البناء بعد أن رسمنا أهدافه
وذلك سوف نجده واضحا جليا كما هو واضح
في سينما المرأة
ولذلك
لا ينكر تلأثير الإعلام إلا جاهل
آخر الكلام / نحن نستنجد بالسينما لمحو الصورة المزيفة عن الاسلام واظهار الاخلاق الحميدة
وابراز كيف أن ديننا سمح ميسر
توجد به مساحة للمتعة
والاثارة
شكرا أيها القاضي لإتاحة الفرصة
وهذا يدل على المهنية
الكبيرة في المنتديات