ياجماعة
الأبيات جميلة ورائعة جاءت في مدح المذكر والمؤنث والمقصود العريس والعروس
ومادام النشيد قد قيل في ليلة هود وخاصة الزواج فحتما ان يكون النشيد مشتملا على أوصاف ومدح للعروسين فما جاء بصيغة المذكر يخص العريس وماجاء بصيفة المؤنث يخص العروسة والقرائن تدل على ذلك فلا تختلفوا
على مبراق لكبو مصراف
يقصد من مبراق هنا العروس وسميت بذلك لأنها تشبه البرق في البياض
لكبو :غلقوا ووثقوا والمصراف فتحة تشبه فتحت الباب .
والخيل يقصد به العريس
والله ياجماعة نفسي أكمل الشرح لكن ارى مسمم والخيزران التي جاءت كناية عن الطول والعنب عن الطعم الحلو والهيل عن الرائحة الزكية شتسريني في خبر كان وأنا رجل كبير طاعن في السن .
شكرا وحيداليل ولاتنس أن تزودنا من هذه الأبيات التي تعبر عن ما ضينا الأصيل .