كنا مجموعة من الزملاء معزومين في بني مالك وبالتحديد في آل خالد وهم نعم الرجال ...
وكنا جالسين مثل الأطرش في الزفة الجماعة مشاورة وحطوا غداهم وقالوا اتفضلوا وحنا فاغرين ..
بس يقلي أحد كبار السن هناك أن شباب هذا الجيل لايجيدون اللهجة كما يجيدها الكبار..وذلك يعود لأن أهل فيفا في القديم كانوا مكتفين ذاتياً ولايختلطون بغريب إلا نادراً وكذلك لصعوبة السفر ووعورة الجبال فحافظوا على لهجتهم أما الآن فأبنائهم في كل مكان واختلطوا ببقية القبائل ولم تعد لهجتهم كما في السابق.