شموخ..
وتحليق حد ملامسة سقف السماء..
وبأجنحة خوافيها أمنيات
وقوادمها اعتزاز..
آن لي أن أرخي سدول أعين ..
ظلت ترقب افق حضور حتى احتضر الصبر..
وماذا بعد لو..
لن يكون في مقامي هذا إلا..
ماذا لو لم تقاطعنا..يامعاذ ؟
إذا لاخضرّ يبابنا..
فجد بغيث كهذا..
ولك الألق.