قام عالم يابانى بالبحث عن هذه الماده
فى الحيوانات للحصول عليها كبديل للعلاج ولكن لم يتمكن من الحصول عليها
ومعه عالم مصرى فى النباتات قام بالبحث عنها فى النباتات
ولم يجدها سوى فى التين والزيتون
وحينها جاءت فى ذهنه سورة ( التين)
ولكنه ترك ذلك حتى يرجع الى مصر ثم اكمل التجارب مع العالم اليابانى
للتوصل لافضل نسبه بين التين والزيتون
للحصول على هذه الماده ووصلم الى ان افضل نسبه
هى 1 : 7 من التين الى الزيتون
(اى 1من مكونات التين : 7 من مكونات الزيتون )
ثم رجع العالم المصرى الى مصر ،، واخذ يبحث فى القران
فوجد ان (التين ) ذكر فى القران مره واحده
وان ( الزيتون ) ذكر 6 مرات
فارسل للعالم اليابانى ليجرب هذه النسبه 1: 6
وبعد بحث رد العالم اليابانى بان نسبة 1: 7 هى الافضل
فغضب العالم المصرى لانه كان يرغب ويتمنى
ان تكتمل المعجزه الدينيه ولكن
ذات يوم كان يجلس مع احد الشيوخ وذكر له ما حدث
فرد عليه الشيخ
من قال لك ان الزيتون ذكر 6 مرات
ان الزيتون ذكر 6 مرات بلفظ الزيتون الصريح ومره بلفظ غير صريح
يعنى به شجرة الزيتون
ففرح العالم كثرا وللنظر جميعا لما عرف من العلاقه بالقسم
بالتين والزيتون وخلق الانسان باحسن تقويم
( اليس الله باحكم الحاكمين )

سيحان الله
ولا اله الا الله محمدا رسول الله

منقول للفائده