شكرا يا أحباب
شكرا يا أحباب
أسأل الله لكم خير الجزاء
وأن لا يريكم مكروها في عزيز لديكم .
والحمد لله على كل حال .
كان عارضا طارئا بقدر من الله
والحمد لله على أقداره ومشيئته .
بالعكس يا عبدالله
فقد كنت أشك في ذلك وعلى أمل فيه
ولكن هذه المرة كان تشخيصهم صحيحا 100 % رغم أنه مخيف نوعا ما .
ونفس التشخيص قالوه لي في مستشفى الملك فيصل التخصصي .
* * * * *
ولا أنسى الأخ الحبيب المشرف القنفذ الناعم ( أبو خالد )
فقد زارني في المستشفى وقد كان كريما معنا لدرجة أنه أخجلنا
ومعه ابن عمه ( البلبل الذهبي ) فأعجز عن شكرهم والله على كل الحفاوة والكرم الذي لقيته منهما
وأسأل الله لهما خير الجزاء وأوفاه .
* * * * * *
شكرا أحباب
وعافاكم الله جميعا
والله يرعاكم