كتــــاب
اليوم دبغني الغسال الله يدبغ بطنه
حطيت عنده كوتي وقلي أبغى أجيبه لك الصباح رقد وما أجابه
وبرهت بين البرد اللي مسع ديمي الله يمسع ظهره
المهم ماأبغى أشطح عن موضوعي
أبغى أتكلم عن أغرب قصة حصلت لي في حياتي كلها
الي أعرفه إن الجامعة مكان للعلم والتعليم ويمكن حتى للف والدوران
لكن مرة داومت وجالس في البهو حق الكلية والطلاب يتباغشون
وإذا طالب جالس على كرسي مقابلني دخل يده في جيبه أحسبه يبغى يطلع قلم أو حتى حبة دخان
لكن توقعوا ايش طلع
وفي نص الجامعةطلع باغة شمة من الحجم العائلي ماقد شفت مثلها وإنه يسفه يمكن نصها
الباغة يمكن فيها رد حق شيول<<<<كبرتوها أدري
تفرجوا لمفضيحة هذي
كتــــاب
وش رايك اذا قلت لك
ان واحد معي نجراني ( طبعا ً شيعي ) وفي وقت المحاضرة أقسم بالله طلع شمه من جيبه
وقالي تعرف هذي ؟؟ جلست فاخق فيهوقلتوله : أيوه هذي مقحومه ياكلنها
قالي : والله ما عندك سالفه والله انها زينه .::sa03::
وفتح أبوها وخزن وبزق في فاين ::sa03:: ::sa03::
ومن ذاك اليوم ما اجلس بجنبه
كتــــاب
معانا في مزرعتنا عامل يمني كذااااااااااااب بالمره
يقول مره طلعت لهم نامسه فضيحه منها ماقد أرى مثل كبرها
وبعدين طلعوا أهل مقريه الي معاه مسدس والي معاه مكبعه وراها
المهم قتلوها يقول
يقول جلست الهوام(على قوله)أسبوعين تاكل منها
قلت له الله يقلعك ياكاذب
قلي والله صادق واسأل عادك بويه
قلت صدق من قال هذا الشبل من ذاك الأسد
كتــــاب
اليوم معايه واحد من حارتنا
كذاب الشام واليمن
والكثير مايعرفونه لأنه مهضوم إعلاميآ بصراحة
وأنا حبيت أسلط عليه اللمبات
منتفتات من سيرة هذا الفيلفوس<<<<<قاصدها
يقول كان ساكن زمان في جيزان في حي العشيمة
المهم حمل خمسين قرف في الدباب حقه ومزمط على طلعه في جيزان وكان وراه ثلاثة جيوب حق الشرطه فصاكع بين اثنين منهم وبعدين طلع على عمود الكهرباء والدنيا كلها مقلوبة وراه حتى فيه طايرات هيليكوبتر وراه
ومشى بالدباب حقه فوق الأسلاك حتى نزل على الشاطئ فقابله مسؤول كبير وقفه قله عليك الأمان وسلم عليه فسأله عن إسمه قله أنا إسمي فلان بن فلان
فرده عليه المسؤول وقله لما كان الي رباك ربانيهذي سمعتها مع الناس لكن الفضيحه الي قالها في وجهي
يقول(أنا مئترض)قلت له على ايش معترض
قال (ليش يمنأون القات وما يمنأون الملوخية)
فغرت في وجهه
ايش دخل الملوخية في السالفة
قال(لأن نسبة المخدر في القات أربأه وثمانين في المية ونسبته في الملوخية تيسأه وثمانين في الميه)آمنت بك يارب
مامعايه إلا أسكت
فقلت له حتى أنا مآك أأترض
كتــــاب
اليوم معايه واحد من حارتنا
كذاب الشام واليمن
والكثير مايعرفونه لأنه مهضوم إعلاميآ بصراحة
وأنا حبيت أسلط عليه اللمبات
منتفتات من سيرة هذا الفيلفوس<<<<<قاصدها
يقول كان ساكن زمان في جيزان في حي العشيمة
المهم حمل خمسين قرف في الدباب حقه ومزمط على طلعه في جيزان وكان وراه ثلاثة جيوب حق الشرطه فصاكع بين اثنين منهم وبعدين طلع على عمود الكهرباء والدنيا كلها مقلوبة وراه حتى فيه طايرات هيليكوبتر وراه
ومشى بالدباب حقه فوق الأسلاك حتى نزل على الشاطئ فقابله مسؤول كبير وقفه قله عليك الأمان وسلم عليه فسأله عن إسمه قله أنا إسمي فلان بن فلان
فرده عليه المسؤول وقله لما كان الي رباك رباني
هذي سمعتها مع الناس لكن الفضيحه الي قالها في وجهي
يقول(أنا مئترض)قلت له على ايش معترض
قال (ليش يمنأون القات وما يمنأون الملوخية)
فغرت في وجهه
ايش دخل الملوخية في السالفة
قال(لأن نسبة المخدر في القات أربأه وثمانين في المية ونسبته في الملوخية تيسأه وثمانين في الميه)آمنت بك يارب
مامعايه إلا أسكت
فقلت له حتى أنا مآك أأترض
كتــــاب