جأني صديق لي وقاللي يالتني مانصحت فلان لوجه لله فقلت له ولماذا رد علية صديقي وقال قلت له خاف الله في اولادك تراهم يشربون الدخان ويتأخرون عن الصلاة ويمشون مع رفاق سو فرد عليه وقاللي وفر نصايحك وانت تحسد اولادي وتكرهم وترى عيشتهم على الله وأنا اعرف بأولادي فحزنتة حتى اني قلت في نفسي هذي اخر نصيحة انصح فيها احد وني والله مانصحتة الأان احبة في لله ومن اجل مصلحت اولادة فقلت له كرر النصيحة وأنصحة سر وانظر من تجدة فيهية خير من اقرباكم ومن يهونون على هذا الرجل ان يقموا بأرشاد هذا الرجل من اجل اصلاح اولادة لحيث اننانتوسم فيهم مصلحتهم ومصلحت بلدهم لذا انا اسأل هل النصيحة في هذا الزمن اصبحت على هذا الوجه لا يتقبلها احد أم ان الحال لازال بخير والحمدلله