كـ الرياح العواصف ، تعبث بي هذه الكلمات !
أو كـ جوّ الرياض ، يجمّد التفكير إلا من دفءٍ مارّ ..
أهوى تلك الحكايات ، التي تعلّقني بحبائل الحَيرة ..
تجعلني أفكر بكل شيء إلا بالنهاية ..
هذه هي الأحلام .. روعتها تتجلّى ببقاءها كـ حلم ..
بلهفتنا له .. بعذابنا به
محمد ... سأنتظر البقية كـ ترقّب النور للأمل![]()
سلمت يمينك ..