خبر مؤلم /مزعج/ مُخيف

والله ياجرأة بعض الطالبات ــ في غير الحق ــ وقلة حيائهن تسبب لنا الخوف أحياناً
وبعض الأمهات لا يسمعن إلا أصوات بناتهن لوحصلت مشكلة

والكثير من أولياء الأمور لا نسمع لهم حساً إزاء تقصير بناتهم
ومخالفتهم لأنظمة المدرسة
ولو حدثت مشكلة مهما كان صغرها تجده
يرتعد في سماعة الهاتف أو يتهدد في باب المدرسة
ويحرر شكوى ثلاثة أرباعها من أفكاره المريضة
ويرسل نسخة لإدارة المدرسة وأخرى لمكتب التوجيه
وثالثة للإدارة
ليس حرصاً على مصلحة ابنته ولا بحثاً عن الحق
وإنصافها
كل همه ان يقول أوقفت المعلمة "فلانه" عند حدها
ولولا تنازلي لفصلت من عملها0