قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما أصاب عبداً هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل أسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم العيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرجاً".
يطول هنا الحديث عن السعاده , ولكن يأخي كما قلت السعادة نوعان سعادة ابديه لا زوال لها ولا خلاف فيها وهذه لن تتحقق الا بطاعة الله وطاعة رسوله الكريم ,, وغيرها من الأمور التي يفرضها علينا ديننا الحنيف.
وسعادة زائله , فانيه , راحلة برحيلك من هذة الدنيا , سعادة دنيويه لكسب جاه وغيره من امور هذه الدنيا,نسئل الله ان لانكون منِ منَ يبحثون عنها هنا.
فوالله لن تسعد ولن تذوق حلاوة السعادة الا بذكر الله.... قال الله تعالى في محكم كتابه : ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
تقبل مروري ولك خالص الود