ما رأيك ..؟
ما كانوا يحتاجوا للتربية عليها
لولا العدو الصهيوني
فهنيئا لهم الجنة كذالك وعد الله عباده المجاهدين
لكن أخي تمعن في الصورة
من يجهزه إنه القلب الرحيم
قلب الام المفعم بالرحمة
آخر الكلام / إن من أفتى بحرمة هذه العمليات في فلسطين كتب شهادة من السفاهة
على عقولهم
وأضف ذلك إلى أي بلد يعاني الاحتلال
هلا بخنساء هذا الزمان نعم انها الخنساء تجهز فلذة كبدها للقادسية ونعم بها من تربية
كيف لنا ان ننهي الحياة وهي بيد الله تعالي
كيف للام ان تتمزق اشلاءا وهي تضعه لفلذه كبدها
هل هو الظلم وعدل الزمان
اين الرضاء بقضاء الرحمن
اين التسليم بمشيئة الخالق المنان
موقف يتفتت حزنا وألما
يحتار به العقل ويتخاصم به القلب
انظروا ماذا فعل بنا جشع الانسان
والي أين أوصلنا حقد الشيطان
تاهت أبسط المعاني وتخللخت الاوزان
بتنا نطالب بحق بسيط
ان نحيا كانسان .. نتنفس هواء نقيا
ونتغذي ثمرة تكفي جوعا وحرمان
لا أعلم هنا دوما
أتوه ما بين الحب والحرمان
والعدل والظلم في كل مكان
ولكن لكل فهل رده فعل
والضغط يولد الانفجار
ودي وتقديري
مون لايت
عفوا..
كعادتي لابد أن أمنطق الأشياء...
للحد من الانجراف خلف العاطفة..
سؤال واحد لجميع الاحبة الذين مروا من هنا..
أراكم مجمعين على أنها والدته..
كيف عرفتم أنها بالفعل والدته ؟
لي عودة بعدها
تحياتي بلا حد
سؤال منطقي .. ما أجمل فكرك
قلبت الطاولة هنا الاخ الحلم
ان لم تكن امه ..
تلك هي مصيبة الازمان
ودي وتقديري
مون لايت
شهدت مواقف كثيرة
وزغاريد
واحتفالات لأمهات فقدن ابناءهن
ولعل البرنامج الذي بثته احدى القنوات واستضاف اما لأربعة شهداء
كانت تجهزهم وتدعو لهم يدعم الموقف
المهم
انهم يعيشون في عالمهم
ويفكرون بطريقتهم المناسبة
ويعبرون عن ذواتهم كما يشاؤون
فلا هم بحاجة كتاباتنا الداعمة او اللائمة هنا
تحية ود للجميع
أن أرى أن مثل هؤلاء ا لأطفال قد رضعوا الغيرة على وطنهم منذ الصغر
وصار هم كل منهم وهدفه في الحياة الدفاع عن وطنه بأي وسيلة كانت
وأصبح الإستشهاد لديهم بمثابة الحلم يتأمله الجميع
حتى البراءة.. أبت
إلا السخرية منكم ياعرب
هذه الأم حية..
وكل الأحياء ماتوا
هذه الأم ثابتة..
ومليار شخص..
مع الخضوع قد ذهب
واحد.. طفل.. صغير
يساوي مليار
إنه زمن العجب
سأحتفظ بهذه الصورة لأسخر من نفسي بها دائمآ
مليار شكر لمن جلبها
كتــــاب
نسأل الله أن يكون تجهيزه هنا من أجل
وجه الله اعلاء كلمة التوحيد فقط.
شكرا اخي الناصح .