لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: موضوع للنقاش

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خيرات الأمير
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    داخل أعماقها
    المشاركات
    1,581

    موضوع للنقاش


    أخوتي الأعضاء كثير ما نسمع عن الطالب الفلاني قد تفوق بدراسته

    وبجانب آخر هناك طالب فشل فيها .

    وبعد مرور السنين نسمع ان الطالب الفلاني أصبح طبيبا أو مهندسا أو مديرا أو غير ذلك

    في مكان ما والآخر الذي فشل في دراسته جميعنا يعلم مستقبله للأسف

    وخاصة ان مجتمعنا لا يعنرف بنجاح اخر غير الدراسه .


    عموما لي سؤالين هنا اتمنى مناقشتها معي مع جزيل الشكر للجميع .

    أولا :

    لماذا يحط البعض اللوم على الأمهات عند فشل الابناء وننسب النجاح للأب عند نجاح الأبناء ؟

    ثانيا :

    لماذا ننظر للنجاح هنا فقط بالدراسه رغم اننا نعلم ان البعض قد يفشل بالدراسه ويبدع في مجال آخر ؟








  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جبران حكمي
    عضو موقوف
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    الاحساء
    المشاركات
    1,364

    رد: موضوع للنقاش

    نجاح الولد بنجاح الأم





    "الأم مدرسة إذا أعددتها، أعددت شعبا طيب الأعراق"

    "أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض"



    الاهتمام بالطفل امر اساسي للمحافظة على سلامة نموه وتطوره .وهذا يتطلب ادراكاً كاملاً لطريقة التعامل مع الطفل منذ ولادته من جميع النواحي . فالعقل السليم في الجسم السليم والوقاية خير من العلاج


    الأجابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه على السؤال الأول


    تربية الطفل صحياً ونفسياً من الولادة حتى العاشرة
    اهم جوانب الخطأ التي قد يقع فيها الآباء والمربون خلال عملية التنشئة الإجتماعية هي :
    أولاً : القسوة والنبذ
    تؤدي التربية المتعنتة القاسية إلى كراهية الأبناء للآباء، والشعور بالذنب وتوليد الرغبة في الإنتقام في نفس الطفل .
    ثانياً : التراخي والإسراف في التدليل ومنها عدم تدريب الطفل على الألتزام بالقيم وتلبية كل حاجات الطفل ، وهذا يؤدي إلى شخصية رخوة تضيق بأهون المشكلات ولاتطيق مواجهة الصعاب ثالثاً : التذبذب في معاملة الأطفال ( كأن نمدح الطفل على شيء اليوم ونعاقبه عليه غداً) ويؤدي ذلك إلى إختلاف معايير الإستواء والإنحراف في نفس الطفل، فلا يعرف هل هذا السلوك، صحيح أم خطأ ، ويفقد الثقة في والديه
    رابعاً : الصراع المستمر بين الوالدين ، هذا الصراع يجعل الطفل يعيش في جو من القلق وإنعدام الأمن، ويعطي الطفل فكرة سيئة عن الأسرة والحياة الزوجية مما ينعكس على حياته الأسرية ومعاملته لزوجته واولاده مستقبلا
    خامساً : التلهف والقلق المفرط على الأطفال ، وهذا يحرم الطفل من اللعب مع رفاقه أو الخروج من المنزل وكذلك المغالاة في إعطاء الطفل أدوية لوقايته من المراض ، كل ذلك يسهم في إيجاد شخصية قلقة منطوية غير إجتماعية ، بل سقيمة لعدم ترك الطفل على الطبيعة يؤثر ويتأثر ، ويكتسب المناعة الطبيعية ضد الأمراض الجسمية، والأجتماعية، والنفسية المشكلات النفسية للطفل وطرق علاجها أ - مخاوف الطفل وعدم ثقته في نفسهالخوف إنفعال إنساني عام ، ولكن السنوات الأولى في حياة الفرد هي أهم فترة في حياته، ولقد أجمع العلماء على ان أهم المثيرات الولى للخوف في الطفولة المبكرة هي الصوات العالية الفجائية، ومن السنة الثانية وحتى الخامسة يخاف الطفل من الأماكن الغريبة الشاذة، ومن الحيوانات والطيور التي لم يألفها ، وتظهر إنفعالات الخوف عند الطفل في صورة فزع يبدو على أسارير وجهه، وقد يكون الخوف مصحوباً بالعرق أو التبول اللاإرادي احياناً ، ومن الخطأ ان يلجأ بعض الآباء إلى تخويف الطفل لدفعه لعمل معين أو لمنعه عن سلوك معين، ومن الخطأ أيضاً ان بعض الآباء ينزعون إلى فرض سلطتهم المطلقة على أطفالهم بإثارة الخوف في نفوسهماسباب عدم الثقة في النفس عند الأطفال - أسلوب تربية خاطيء في الطفولة الأولى كاللجوء إلى ضرب الطفل وزجره كلما عبث بشيء- مقارنة الآباء بين طفل وآخر يؤدي إلى تثبيط عزمه وزعزعة ثقته في نفسه- النقد والزجر والتوبيخ يشعر الطفل بالنقص ويقلل من ثقته في نفسه- تنشئته معتمداً على غيره بحيث يجد نفسه مشلولاً ، غير قادر على التصرف بمفرده كيف نقي اطفالنا من الخوف

    1. يجب إحاطة الطفل بجو من الدفء العاطفي والمحبة ليشعر بالأمن والطمأنينة

    2. يجب تربية روح الإستقلال والإعتماد على النفس في الطفل

    3. توفير الجو العائلي الذي يتصف بالهدوء والثبات

    4. يجب ان يكون سلوك الآباء متزناً وهادئاً

    5. على الآباء مساعدة الطفل على مواجهة المواقف التي إرتبطت في ذهنه بإنفعال الخوف علاج الخوف

    اولاً : إزالة خوف الطفل بربط ما يثير مخاوفه بإنفعال السرور
    ثانياً : العلاج النفسي عن طريق الكشف عن مخاوف الطفل ودوافعه المكبوتة وتبصيره بحقائق الأمور
    ثالثاً : العلاج الجماعي بتشجيع الطفل على الإندماج مع غيره من الأطفال
    رابعاً : علاج مخاوف الوالدين وعلاج الجو المنزلي الذي قد يكون السبب الأساسي لمخاوف الطفلخامساً : ضرورة تعاون المدرسة مع الآباء في علاج الأطفال الذين يعانون من الخوف فيجب ألا تستعمل المدارس الضرب او التخويف ب - الطفل الخجول كيف نشجعه الطفل الخجول هو طفل مسكين وبائس، يعاني من عدم القدرة على الأخذ والعطاء مع اقرانه، وللخجل أسباب كثيرة اهمها مشاعر النقص نتيجة نواقص جسمية أو عاهات بارزة ، ومنها ضعف النظر وصعوبة السمع او الثأثأة واللجلجة في الكلام، أو الشلل الجزئي، كما ان التدليل الشديد يؤدي بالطفل إلى الخجل ، والأب الذي يعامل إبنه بقسوة يتسبب في جعل الإبن خجولاً قلقاً ، وعلى العكس كلما كانت الحياة الأسرية سعيدة وموفقة كلما نشأ الأبن واثقاً من نفسه مقلداً لوالده غير خجول من ممارسة حياته بأسلوب سويكيف نعالج الطفل الخجول:اولاً : يجب ان يشعر الطفل الخجول بحبك وقبولك له ، لذلك يجب ان تتعرفي عليه جيداً وتفهميه فهماً عميقاً ثانياً : يجب تهيئة الجو الآمن الودي عن طريق اللفة والطمانينة مع الأشخاص الكبار الذين يعيش الطفل معهمثالثاً عدم دفع الطفل للقبام بأعمال تفوق قدراته فذلك يشعره بالعجز ويجعله يستكين ويزداد خجلاًرابعاً : يجب تدريب الطفل الخجول على الأخذ والعطاء وتكوين الصداقات مع أقرانه من الأطفال والعناية . بالمظهر الخارجي للطفلخامساً : التربية الأستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من الخجل ج - لماذا يكذب الأطفال وكيف يتعلمون الصدق لا يولد الطفال صادقين ، ويتعلمون الصدق والمانة شيئاً فشيئاً من البيئة، ومن انواع الكذب لدى الأطفال
    1. - الكذب الخيالي : إنه نوع من اللعب ووسيلة للتسلية ، واحياناً يكون تعبيراً عن احلام الطفل فالصغير تختلط في ذهنه الفكار ولايفرق بين الصحيح وغير الصحيح.
    2. - الكذب الإلتباسي : سببه ان الطفل يلتبس عليه الأمر لتداخل الخيال مع الواقع مثل سماع الطفل قصة رافية ثم يقوم بعد ايام بتقمص احداثها
    3- الكذب الإدعائي : يلجا أليه بعض الطفال الذين يشعرون بالنقص ويحاولون من خلاله المبالغة فيما يملكون أو في صفاتهم4
    4 - الكذب بغرض الإستحواذ : نتيجة للمعاملة القاسية من الوالدين يلجا الطفل إلى الكذب للإستحواذ على الأشياء، كالنقود أو الحلوى أو اللعب
    5. - الكذب للإنتقام والكراهية : قد يكذب الطفل لإسقاط اللوم على شخص ما يكرهه أو يغار منه وهو من أكثر أنواع الكذب خطراً على الصحة النفسية.
    6. - كذب الخوف من العقاب : وينتشر في الأسرة التي يسود فيها نوع من النظام الصارم والعقوبة الشديدة
    7. - كذب الأبناء تقليداً لكذب الآباء : كثيراً ما يخدع الآباء الأطفال فيكذبون ويتقمص الأطفال الآباء . ويلجأون إلى نفس سلوك الآباء في حياتهم
    8. - الكذب المزمن : هو حالة مرضية يكذب فيها الطفل لاشعورياً ، ويكون الطفل عادة غير ناجح في حياته المدرسية، ويشعر بعدم القبول لوصفه بالكذبكيف نعالج كذب الأطفال: - لو كان الطفل دون سن الرابعة فلا حوف من قصصه الخيالية- إذا كان الطفل بعد سن الرابعة أو الحامسة فعلينا أن نحدثه عن أهمية الصدق وفوائده، ولكن بروح كلها محبة وعطف وقبول- يجب أن نبحث عن الدوافع والحاجات النفسية التي تسببت في ظهور الأعراض إذا كان الكذب عارضاً- لاجدوى من علاج الكذب بالعقاب والتهديد والتشهير والسخرية- العلاج يجب أن يبدأ بالبيئة التي يعيش فيها الطفل من حيث أسلوب المعاملة والحياة الإجتماعية للطفل- التقليل قدر الإمكان من النصح والوعظ كأسلوب علاجي د : الغضب والعناد والميل للتشاجرإن الغضب والعناد والميل للتشاجر عند الأطفال في الطفولة الأولى قد يعتبر سلوكاً عادياً ، ولكن عندما تلازم هذه الأعراض الطفل لسن متقدمة وبصورة عنيفة، فإنها تكون أعراضاً لسؤ تكيفه مظاهر الغضب عند الأطفال فوق الخامسةتتحذ مظاهر الغضب بعد سن الخامسة شكل الإحتجاجات اللفظية، والتهديد ، والقذف، والأحذ بالثأر ، فبينما الأطفال في سن من 3 إلى 5 سنوات يلجأون في حالة الغضب إلى البكاء وضرب الأرض وجذب الإنتباه إليهم، فإن الأطفال من 5 إلى 7 سنوات يظهرون غضبهم أحياناً في صورة التشنج بالبكاء الشديد والعصيان، أما الأطفال بين السابعة والحادية عشرة فإنهم يظهرون غضبهم بالعناد والهياج والملل والإكتئاب والحمول، ويلاحظ أن تدليل الأبوين للطفل كثيراً ما يؤدي به إلى نوبات الغضب المرضية لذلك فالطفل يجب أن يعامل بسحاء ودفء عاطفي مع سلطة ضابطة مرنة تجعله ينشأ على درجة معقولة من الثقة بالنفس. العناد عند الأطفاليعتبر العناد من النزعات الإعتدائية السلوكية عند الأطفال، وقد يكون وسيلة لإثبات الذات، أو قد يكون مظهراً من مظاهر الإنحراف السلوكي أو السلوك المرضي شجار الأطفال شجار الأطفال ونزاعهم خصوصاً الأخوة أمر طبيعي ، وهو أحد الوسائل لإثبات الذات والسيطرة وقد يكون من أسباب الغيرة والشعور بالنقصعلاج حالات الغضب والتشاجر- يجب أن يبدأ العلاج بدراسة الحالة الصحية للطفل أولاً ، فقد يكون الدافع إلى الغضب والتشاجر راجع لإختلال في إفرازات الغدة الدرقية أو لزيادة الطاقة الجسمية، أو سوء التغذية- الأطفال ذوي العاهات إن لم يعاملوا معاملة تحقق لهم الشعور بالتقدير فإنهم كثيراً ما يسببون المشاكل- يجب دراسة حالة الطفل النفسية وعلاقته بالأسرة وأسلوب التربية الذي يعامل به سواءً في المدرسة أو المنزل د : التخريب عند الأطفال أسبابه وعلاجه الطفل أثناء تجاربه الطفولية مع ما حوله من المحسوسات قد يتلفها أو يخربها أو قد يضر نفسه وهو لا يقصد الإتلاف أو التحريب بل التجريبوكثيراً ما يعاقب الآباء والمربون الأطفال على عبثهم أو تخريبهم لما حولهم وهذا قد يدفعهم للكذب لحماية أنفسهم من العقاب، لذا يجب على الآباء إعطاء الطفل فرصاً للتعرف على ما خوله تحت إشرافهم، وأسباب التخريب والإتلاف عادة أحد او أكثر من أحد الأسباب الآتية

    1. النمو الجسمي والنشاط الزائد مع الحياة المغلقة المملة
    2. إضطراب الغدة الدرقية بحيث يزيد إفرازها فيصبح الطفل متوتراً

    3. الإضطراب النفسي أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص أو الظلم

    4. محاولة إثبات الوجود والسيطرة على البيئة نصائح للأمهات

    5. العطف والحنان والمحبة وإشباع الحاجات النفسية الضرورية للطفل

    6. يجب أن نفسح صدورنا لأبنائنا وندعهم يعبرون عن ثورتهم على سلطة البالغين بطريقة تسمح بإظهار غضبهم

    7. يجب أن نقلل على قدر الإمكان من القيود التي تفرض على الأطفال في البيت أو المدرسة هـ :إضطراب النوم والتبول اللاإرادي للنوم أهمية كبيرة في حياة الطفل ، وتزداد هذه الأهمية كلما كان في بداية العمر، والنوم يرتبط إرتباطاً وثيقاً مع التغذية في عملية بناء الجسمماهي الطريقة المثلى لنوم الأطفاليتحتم أن نعود الطفل منذ بدء حياته أن ينام دون مساعدة ، ومن الحطأ أرجحة الطفل أو الغناء له حتى ينام ، أو النوم في حجر أمه أو النوم أثناء الرضاعةكما يجب أن ينام الطفل فس مكان هاديء معتدل الحرارة ، جيد التهوية، وليس في إتجاه تيار هوائي ، وأن يكون فراشه مريحاً بعض أخطاء الآباء بالنسبة لنوم الأطفال

    § إن وضع نظام جامد لنوم الأطفال يجب أن يتبعوه هو أمر في غاية الخطورة غلى حياة الطفل النفسية

    § - من الخطأ تنظيم نوم الطفل من وقت لآخر وفقاً لظروف الآباء

    § من الخطأ تهديد الطفل كي ينام في الوقت الذي يحدده الآباء فذلك يجعل الطفل يشب مريضاً نفسياً

    § يجب تعويد الطفل منذ الصغر على النوم


    لأن للمدرسة أو دور الحضانة تجربة جديدة في حياة كل طفل لذا ينادي علماء النفس وأساتذة طب الأطفال بضرورة تهيئة الجو المناسب للأطفال لتقبل هذه المرحلة الانتقالية في حياتهم , مما يشجعهم على التعلق بالمدرسة والاختلاط بالآخرين بدلاً من الخوف من المواجهة والانطواء .
    يقول أحد هؤلاء الأخصائين أن اعداد الطفل للمدرسة يشكل اعداده بدنياً ونفسياً لهذه التجربة الجديدة في حياته وحتى يستفيد الاستفادة المثلى من وجوده بالمدرسة لابد أن يكون قادراً على التحصيل واستيعاب ما يتلقاه من معلومات بطريقة سهلة ميسرة .

    ويتضمن ذلك قدرته على الابصار السليم حتى يستطيع أن يرى ما يكتب على اللوح , وأن يطالع ما بين يديه من كتب , لذلك يجب اختبار قوة ابصاره قبل الالتحاق بالمدرسة , فإذا كان يعاني من أي قصر أو طول في نظره يجب الاسراع بعمل نظارة مناسبة له , حتى لا يساء تفسير ذلك بعجزه عن ملاحقة اقرانه في القراءة والتحصيل مما يؤدي إلى عقابه , وبالتالي إلى شعوره بمركب نقص يدفع به إلى كرهه للمدرسة ومعلمته .
    كما يجب أن تجرى له اختبارات السمع حتى نضمن له القدرة على الاستماع لكل ما يحدث حوله في الفصل والتجاوب معه بطريقة مناسبة حتى لايعاقب على ذنب لم يرتكبه .

    كما يجب أن يعرض الطفل على طبيب مختص لعمل فحص كامل له لاكتشاف أي مشاكل صحية قد تؤدي به إلى سرعة احساسه بالتعب وعدم قدرته على الجري واللعب والحركة مثل أقرانه من الأطفال .
    فالطفل الذي يعاني من أي مرض سواء كان بالقلب أو أي مرض خلقي مثل وجود فتحة بين البطينين , أو بعض الأمراض المكتسبة مثل الروماتيزم أو صمامات القلب فإنه يشعر بالتعب عند القيام بأبسط مجهود مما يمنعه من الاستمرار في أداء أي عمل وهذا بالتالي يؤدي إلى شعوره بالعجز حين تتم المقارنة بين قدراته وقدرات أقرانه .
    أما عن الأعداد النفسي للطفل فيؤكد الأخصائي أهمية الأعداد النفسي له وذلك بتضافر جهود الأسرة مع المدرسة كي تصبح المدرسة مكاناً محبباً يسعى إليه الطفل ويرتبط في ذهنه بكل ما يسعده من العاب وانشطة .
    وفي النهاية يحذر علما النفس الأمهات من محاولة تخويف أطفالهن بالمدرسة أو تهديدهم بإبلاغ المدرسة بما ارتكبوه من أخطاء في المنزل لأن ذلك يؤدي إلى عقدة ابدية بين الطفل ومدرسته


    اعتقد لوحظى الولد بهذي التربية لما تحقق أمله في الحياة والنجاح

    اكثر الأجابه هذي منقوله واحببت ان اشارك بها

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خيرات الأمير
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    داخل أعماقها
    المشاركات
    1,581

    رد: موضوع للنقاش



    أخي جبران لا أدري كيف يكون لك الشكر هنا .

    كيف لا أخي العزيز ؟

    وقد وضعت مرجعا اساسيا لمن اراد الاستفادة من الموضوع .

    وحتى ان كان منقولا بعضه فوالله كل الشكر لك على اهتمامك وبحثك .

    فلقد أوجزت بالمفيد وهذا دليل وعيك ودماثة أخلاقك أيها الرجل الكريم .

    ولك مني التقدير والاحترام
    .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •