زرع الظل الذي يقصده أبو زهير هو الذرة التي تنبت تحت الشجر فلا تلامسها أشعة الشمس بصورة كافية لتتم عملية البناء الضوئي التي يعد الضوء عاملا أساسيا فيها ، وهنا يتدهور نمو النبات وتقل كمية اليخضور فيه ويستطيل ساقه وينحف كإشارات على عملية الانتحاء الضوئي وهو البحث عن الضوء.
وعلى العكس فنباتات الظل يكفيها ضوء الغرفة العادي لتقوم بعملية البناء الضوئي
وقفة :
كان قديما من تتدهور صحته ويصفر لونه يقولون له : كزرع امظله
دمتم بألف خير
ماشاء الله عليك أخي ا ع ص شرح مفصل منبني على حقائق علمية
نريد الآن فوائد هذاالقصب من الناحية التراثية .