قصيدة جميلة في أسلوبها البريء
وتلقائية قائلها في تعبيره عما يجيش في نفسه
وهي تسجل واقعا في ذاك الزمن الجميل الذي كانت فيه النفوس
على الفطرة وسليمة من عبث التقنية الحديثة
ولم تعرف مغازلة ولا ترقيما ولا معاكسة
وإنما احترام وتقدير متبادل
وتعبير عما يجيش في النفس من حب وميول إلى الجنس الآخر وبكل براءة وصفاء نية .
رائع طرحك يا شيخنا
وفقك الله وبارك فيك