عفوا
إن الضمير الذي تستغيث به خارج نطاق الشجاعه
ربما كان مسطول في مرقص
يقضي ليلة من ليالي العمر مع كأسه وعاهرته
وأطفال تيتموا
وعرضٌ ينتهك
وهو في قمة سكره ويراسل في شريط الدردشه بإحدى القنوات
تحيا فلسطين الأبيه - بأبي وأمي أنت يارسول الله - اللعنة على اليهود
يجاهد بجواله ويجندل الكلمات واحدة تلو الأخرى
ههههههههه
شر البلية مايضحك
كتاب
عذرا أخي إن كانت خربشاتي شوهت نقاء المكان
ولكن تصويرك للحدث جعلني أنسى بأنني في قسم النصوص النثريه
شكرا لهذا الجمال الموشح بالحزن
خالص التحايا لك وقلمك