مجتمعنا تافه يجعل من التوافه قضية فلسطين
هكذا نحن حتى في اختلافاتنا
التي ماعادت تخفى على المتلقي العادي
الذي أمكنه أن يقرر
نبحث دائما عن الوسطية
التي هي في نتواءات
مضمخة في جراح
التمييع
من ينقذ الاسلام من جموده
من سيقوم بتحرير خطابنا الديني ؟