عودة ...!!
حقيقة موضوعك جداً مهم أستاذنا القدير الحسن ..!!
التأمين الطبي _ سواءاً أبدأ العمل فيه أم لا _
أمرٌ لابدّ منه في ظلّ أمورنا المعيشيّة الحاليّة
الغريب في أمر المستشفيات أنّك لورغبتَ في دواء أجود إدفع أكثر ...!!
وهذا الأمر يقودنا إلى التأمين الطبي ..!!
ولكنّ المشكلة في التطبيق يارعاكم الله ...فو قُرر الأمر ونفذ سيكون الخطأ والتلاعب في التنفيذ ..!!
الأمر بكلّ بساطة أن يدفع كل مواطن تأميناً طبيبّاً عن حياته يجدد هذا التأمين خلال مدّة يتفق عليها أهل القانون
ومن خلال هذا التأمين يمكنك أن تتداوى في أكبر المسشتفيات _ الحكوميّة التي تريد أمولاً لعلاج الناس _
في الدول المتقدمة تدار هذه العمليّة بكل بساطة وسهولة ويسر ...!!
سيأتي من يقول والأُسر الغير قادرة على دفع رسوم التأمين ...!!
والحلّ بسيط جداً فالدولة قادرة من خلال برامج التأمينات وبرامج الضمان الإجتماعي في دفع التكلفة البسيطة مقارنةً بالمردود الإيجابي ...!!
إن نُفّذ القرار بأمانة يكفلها قانون صارم ..حينها لن تتكبّد عناء الإنتظار أو السفر أو الإقتراض ربما ...!!
ومما نما إلى مسامعنا أن الدولة تعمل حالياً على شيئمن هذا القبيل ...ولكنّ الذي نأملهُ من أهل القرار الإهتمام بالتطبيق ...التطبيق لاغير !!
أباخالد العزيز سلمتَ وسلم لنا قلمك ..!!
ودمتم ..!!