في الأسبوع الماضي أحد القضاة يخير معلم بين الصفع والجلد بسبب ضرب طالب .
واليوم نشاهد هذا المعلم بهذه الحالة ويطلق سراح المعتدي.

الإخوة الزملاء المعلمين من استطاع منكم تغيير مهنته فليفعل حفظاً لكرامته وماء وجهه.
وعلى وزارة التربية والتعليم الاستقدام من دول شرق آسيا لملء الفراغ.