لا أظن أن هناك أحدا لا يخاف كلام الناس

ومن الناس من يبالغون ويسيئون ويحتقرون ويسخرون وهؤلاء هم الذين نخاف منهم غالبا

والإنسان العاقل يعمل بما يرضي الله تعالى ثم يرضي ضميره

ورضا الناس غاية لا تدرك كما يقول المثل .


رعاك الله يا أبا محمد