العجيب في الأمر أن هذا الكهف التعليمي رغم غرابته إلا أنه بيئة تعليمية خصبة جميلة تخرج التلاميذ
ومعلميهم من أجواء الحوائط الخرسانية المغلقة .
والجميل في الموضوع هو أنهم سخروا الطبيعة من أجهلم وقولبوها في قالب جميل بعيداً عن التكلف
ومع ذلك شاهدوا المرافق في هذا الكهف .
مثل هذا الملعب لانجده هنا إلا في مدارس نموذجية فئة أ.
شكراً لك أيها الحلم ....