اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني مشاهدة المشاركة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ويضيف أن ما حصل مع هذا الشخص جعله يتذكر أفعاله ضد النساء من وقوفه ضد تعلم ابنته لقيادة السيارة حتى منعها من اختيار التخصص الجامعي الذي تحلم به، ويعيد التفكير بقيمة المرأة ويتمنى أن يكون امرأة.



حيان نيوف

وهل تقف قضايا المرأة فقط عند القيادة والتخصص الجامعي


المرأة ممتهنه أكثر من ذلك


في راتبها


في رأية المجتمع لها


في تربيتها


في حوائجها



في دراستها



في زواجها



وقضايا كثيرة أكثر حساسية




حقيقة ياديوانك


أن الروائي يحتاج ان يضيع بنفسه في الصحراء لنعلم أين سيدور خياله



أين سيفكر


في " ليتني امرأة " أو ليتني أنجو "


خيال ساذج



المعتز