الأديب الحكمي شكراً لك من الأعماق ...
قد تفاجأت بهذا المقطع للوالد حفظه الله أيما مفاجأة ..
لقد ضاعت هذه الأمسيات بين أدراج كساها الزمن بغبار النسيان .
ولكن ها أنت تبعث فيها الروح من جديد ....

شكراً لك مرة أخرى ...