هذه هي الحقيقة التي ظهرت وكبرت في الفترة الأخيرة
وأصبحت الهيئة محاربة من كثير من الجهات
وفعلا فقد فاض الكيل
وإني لأتعجب من كتاب يبيتون يعاقرون ما حرم الله
ويصبحون يتكلمون في الدين والإسلام ويحللون ويحرمون
نسأل الله تعالى أن يعلي كلمته
وأن يحفظ الشيخ الفوزان وكل مشايخنا .
الله يبارك فيك أخي اليتيم .