انهمار على الذات..

ومحض سلوك تحول إلى علامات انكسار جبري..

ودرب ممتد على مسرات الألم..

تذيله حيرة .. ساعة ظنّ استفاقة..

ربما لا أحد يامعاذ..

فكلا الامرين دهليز غاصّ بالوجع..

من هنا عدت مقطورا بالنزف..

وفي الكنانة جمعت من رحيقك..

حصيلة إبداع..

دام يراعك ودمت.