هـو الشعـرُ فضـلُ الحـس يُطلـقـهُ
رُبـى الـذاتِ مـن عرجونـه الأسنـى
هـو الشعـرُ فـي الأوجـانِ مسكـنـهُ
إذا بـث وجــنٌ سـيـرة المجـنـى
هـو الشعـرُ راح الـروضِ مـرقـدهُ
صِبـا العـودِ مـن أترابـه الـوسـنَ
هـو الشعـر زهـو الغـيـد أنـجـزهُ
عُلى البدر خِـدنُ الحُسـنِ ، والحُسنـى
ما أجمل ( عرجون الشعر ) وأجمل به من حروفك المنسكبة بالذهب ، تربعت بحروفك لمصاف الشعراء المخضرمين ، إبداع في المعني ... فليبقى الشعر إذا أتى من أناملك ... تحياتي القلبية الخالصة لك ياعبدالله