المعلم 000 صيد ثمين
المعلم000 وجبة دسمة
المعلم000 هدف مغري
المعـــــــــــــــــــــــــلم
مهضوم الحق
مضروب الجسد
المعلم على كل لسان 000 لماذا؟!
واقع المعلمين محزن مؤسف 000 فلماذا؟
اجيبوني ماهو ذنب المعلم ليصبح مسخرة لمن هب ودب
انتظر أقلامكم 000


المعلم 000 صيد ثمين
المعلم000 وجبة دسمة
المعلم000 هدف مغري
المعـــــــــــــــــــــــــلم
مهضوم الحق
مضروب الجسد
المعلم على كل لسان 000 لماذا؟!
واقع المعلمين محزن مؤسف 000 فلماذا؟
اجيبوني ماهو ذنب المعلم ليصبح مسخرة لمن هب ودب
انتظر أقلامكم 000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ألاخت أنوار..أهلا بطرحك الرائع
المعلم كما ذكرتي بانه وجبه دسمه هذا كان بالامس البعيد وليس اليوم
اليوم الطالب الوجبه الدسمه والشوكة التي يأكل بها الدرجات وأعمال السنه
سمعت الكثير من شكاوي الطلاب سمعت كنت لا أبالي
ولكن حين ألتمست هذا من أخي بأن هناك مدرس بالكليه يهدده بالدرجات
ويفصح له امام الطلاب بأن درجاتك بيدي وراتبي في جيبي وانت ما تهمني
وللأسف حين يرجعوا الى العميد لا يحل ولا يربط يعني أنت و المعلمك تتصافون
أتمنى رد على هذا أيضا للمعلم حقوق وللطالب حقوق ....!
تقبلي مروري
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
أخي الساهر : الحديث هنا ليس عن معلم الجامعة ربما تقصد الاخت أنوار معلم الابتدائي المتوسط الثانوي فنحن نسمع ونقرأ في الصحف حوادث الاعتداء على المعلمين لدرجة أن ذلك أصبح ظاهرة في المدارس , أما دكتور الجامعة فهو أسد هصور إذا أراد أن يظلم أو يهضم حق طالب فليس عليه
حسيب ولا رقيب , فليس بعده مراجع فلو كانت إجابتك صحيحة 100في المئة واعطاك صفرا أو أعطاك درجة النجاح إن خاف أن ينكشف أمره فيضرب معدلك , فما معك إلا السكوت و وهذا هو حال الطلاب في جامعاتنا وكلياتنا
كلامي هذا عن تجربة مررت بها ومربها بعض الزملاء ,انا متأكد من أنهم ظلموا مثلي ولكن اليد قصيرة
ولم يكن أمامنا إلا أن نصبر والله حسبنا ونعم الوكيل على كل ظالم ومعتد تحياتي لكم جميعا
لكي الشكر الجزيل على طرحك هذا الموضوع
وصال المعلم يامن ضرب به المثل هزوه
يامن قيل فيه
قم للمعلم وفيه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
فعلا هو من يوصل لانا العلم
وفي الاون الاخيرىة صار حق الوه مهضوم جداً
والله أذكر زمان أن المدرس يأتي من طر يق وأن اتي من طريق أخر لكي لاقابله
أم اليوم فلاحول ولاقوة إلا بالله
الاول من المجتمع
الحقد والحسد
لانه
منعم
باجازة - راتب - استقرار
والثاني من عند انفسنا
لم نشكر النعم
يعاني المعلم ويعاني
تربية وتعليم حملان تثقل الجبال الشوامخ
لقد فقد صانع الأجيال ومربيها
مكانته العظيمة وهيبته التي تبوأها سنينا
بسبب النظرة السلبية لدى البيت والطالب اتجاه المعلم
لتصبح العلاقة بينهما متوترة ومتباعدة ..
البيت يرى بأن المعلم مسؤول عن تعليم أبنائهم وتربيتهم لوحده متخلين عن دورهم المكمل لهذه العملية والمهمة العظيمة
والطالب لا يرى معلمه سوى باحث عن أخطائه متربص به يكثر عليه النصح والتأنيب
هذه الفجوة والتباعد هدمت جدار الهيبة ليهون المعلم ويهان ..
شكرا لطرحك


وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
عندما نقارن بزماننا وزمان مضى حتى وإن كان قريب
فمن العدل أن نحكمه من جميع جوانبه .
نعم الطالب في الماضي كان يحترم المعلم ويخافه
ويكنه له كل التقدير ..
لكن !
مادام أن الطالب قد تغير فلنسأل أنفسنا هل امعلم ايضا تغير
المعلم في الماضي له رجاحة عقله وإرتفاعة عن سفاسف الأمور
المعلم في الماضي من رواد المساجد . صاحب اللباس المحترم
حتى في السوق وفي أمكان اللهو المباح
المعلم في الماضي لا يتسامر مع الأطفال في المنتزهات
المعلم في الماضي لا تجده يمضغ القات أو يكثر الهرج والمرج
حتى ساعات متأخر من الليل . بل هذه كانت سمات أدنى الناس في الماضي
الملعم في الماضي لا تجده همه كره يركلها مع شباب في أعمار أولاده
المعلم في الماضي لا تجده يلهث خلف ناديه المفضل
المعلم في الماضي ليس كمعلم اليوم
ولنتقبل الرأي الأخر بصدر رحب
تحياتي
عزيزي التفاوت بين الناس أزلي لا يرتبط بماض أو حاضر ..
لقد عممت هذه الصفات السلبية على المعلمين
والتعميم دائما جائر
في جيل المعلمين الماضي والحالي الصفات الحسنة والخيرة
أما السلبيات فلا ننكرها ولكنها شاذة بين من يعلم ويرقى بالأخلاق والسلوك ويهذبه
وإن وجدت داخله فسيخفيها لأنه إن أظهرها لن تُقبل منه موعظة أو توجيه ..
لقد طمست بردك جميع حسنات الحاضر
ونسيت بأن معلم اليوم متجد دائما
بدورات تدريبية وبوسائل تعليمية حديثة وطرق تدريس متنوعة
معلم اليوم هو من يعد ويخرج هذه العقول التي تبرز كل يوم في شتى المجالات والميادين ..
تقبل تحيااتي
ومن انا حتى أطمس حسنات ملعمين أخي الكريم .. !
ولكن بختصار ..
كما أنكم هنا تتكلم عن حقوق المعلمين المهضومة من قبل الطلاب
فسوف يأتي أحد ويقول لك . لا يا أخي فهناك طلاب مازال فيهم الخير وهناك ..... الخ
الخير موجود والشر موجود .. ولكن نحن ننظر لما عم وانتشر
كما ان عدم إحترام المعليمن إنتشر في مجتمعنا
فأقول بأن المعلم الغير كفئ لهذه المهمة منتشرين أيضا
لنخرج من هذا الكلام الإنشائي الممل و لنقم بجولة فكرية
للمدارس القريبة منا والتي نعرفها
لا أقصد مدرسة زرتها مره أو مرتين
لا بل مدرسة تعرفها وتعرف مدرسيها وأخلاقهم خارج المدرسة
الأسبوع الماضي كنت مع أحد أعمامي . فقلت له كم مدرس لديكم في المدرسة ؟
فقال : ما يقارب العشرين .. ( بحكم كونه مجمع مدارس )
فقلت : كم مدرس يدخن ؟
فقال : الذين يحضروني الأن خمسة .. !
فقلت له : كم مدرس يظهر عليه أثار السهر أثناء الدوام ؟
فقال : إن قلت النصف فلم أكذب .. !
فقلت له : كم مدرس لا توجد لديه مخالفات في لباسة ( إسبال أو حلق لحية أو .... أو )
فقال : إثنين .. !
على العموم النقاش طويل .. ولتعلم أيضا أن عمي معلم
وشكرا![]()


وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !

المعلم هو المعلم
في السابق أو الحاظر ....
العلة تكمن في تربية النشئ... فمن غير المعقول أن يرفع طالب ذو خلق و أدب يده على معلمه مهما كانت الأسباب
وأيضاً منع المعلم وتكتيفه تماماً لعدم إتخاذ أي إجراء للطالب حتى يوقفه عند حده
أفقده هيبته وأضعف شخصيته أمام طلابه ولهذا استوطى الواطون حيطه <<<هت يالفصحى هت![]()
أخي الساهر ...
ذاك المعلم وأنا على معرفة به ...
قد إشترى الشهادة من الخارج للأسف
وصدقني أن أضعف الطلاب فهماً يتفوقون عليه أحياناً ويحرجونه بالأسئلة
مما يظطره لحذف كامل الدرس حتى لايحرج مرة ثانية
فلا تَقِس على ناقص ..
وسلملمي على خوك![]()


الأخوة الكرام
الصاعق
المعتز
صدى صامطة
نص استواء
شكراً لحروفكم النقية
ولتفاعلكم المثمر0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
شكرأ أختي الفاضلة
المعلم في اليوم ليس له قيمة مثل الغد وذلك لأسباب وهي :
* وزارة التربية والتعليم لا تريد للطالب ان يحترم المعلم
* الأسرة لا تريد لولدها أن يحترم المعلم
* المجتمع لا يحترم المعلم وحعله مكان للسخرية .
ولكل مشكلة علاج ومن وجهة نضري أن العلاج واحد وهو أن الطالب الذي يعتدي على المعلم ينال جزائه وذالك
بجله في السوق حتى يكون عبرة لأمثاله وشكراً
آه يا ( أنوار )
كم هومسكين ذلك المعلم
وكم هي تلك القصص المحزنة التي نسمع بها كل يوم عن ذلك المعلم
فمعلم فقد احترامه وتقديره ويهان كل يوم أمام طلابه من قبل مجموعة
من الطلاب الذين لا يعرفون التقدير والاحترام لأحد ، ولو أراد أن يحرك ساكنا ذلك المعلم وجد الأنظمة جميعها تقف ضده ( فما عليه إلا الاستسلام )
كم سمعنا عن قصص حرقت فيها سيارات المعلمين وخدشت
كم سمعنا عن تهديدات تأتي للمعلم على جواله
كم تعرض من معلم لفصل بسبب إنه أراد أن يثبت شخصيته أمام طلابه
صدقوني أصبح المعلم يغشش ويسكت على إهانة طلابه وينجح جميع الطلاب
لأنه عرف أخيرا إنه أصبح في زمن لم يعد للمعلم أي احترام وتقدير
فضحى بكرامته واحترامه في سبيل الحفاظ على إنسانيته وروحه .
تحياتي لك
المعلم اليوم والامس
مقارنة بسيطة سنوردها هنا
أذكر في الماضي بعض الحالات ان الطالب كان تقريبا بعمر المعلم حتى في المرحلة الابتدائية
ولكن بالرغم من تقارب الاعمار والفرصة الاكبر لحدوث المشاكل بينهم
لكن كان هناك احترام كبير لا لشيء الا لان هذا طالب والاخر معلم حتى لو كان المعلم سيئا وحتى لو كان الطالب سيئا
لو فهمنا ما مصدر هذا الاحترام
من وجهة نظري انه كان الاساس من البداية جيدا اي مفهوم الدراسة الذي تعمق في عقل الطالب وقتها وطبعا هذا المفهوم اخذه من المصدر الاول للتعليم وهو البيت
هذا كان السبب الاول
اما السبب الثاني أظنه تقسيم من اراد التعليم الى قسمين من كان همه الاجتهاد والتعلم الى ابعد الحدود ولا نهاية لطموحه وهذا ستجده يحاول كل ما يستطيع للوصول الى اعلى مرحلة تعليمية أو عملية وتجده يقدر التعليم وكل ما يشمله
اما النوع الاخر فهو من كان بدون هدف مجرد الحصول على الثانوية هو اقصى الطموح لكي لا يعيبه الناس فقط لاغير فتجده عند وجود أي مشكلة صغيرة فهو لا يتوانى جعلها مشكلة كبيرة لكي يفتك من اقناع نفسه بالاجتهاد في التعليم وهذا الصنف كان موجودا في الزمانين سابقا والان
ولكن الان النسبة أكبر والسبب الامل الضعيف في الحصول على الوظيفة
السبب الاخير وهو الاهم : لا ينكر احد ان وصول المعلم قديما لهذه الوظيفة كان بالامر الصعب وكانت الحياة تعلمه الكثير ومن الصعاب يتعلم كيف يحترم رسالته في التعليم ولكن الان وبكل سهولة ومع امثلة سيئة نجد البعض يصل لدرجة معلم والمجتمع ينتقصه لنقص فيه اصلا خارج موضوع التعليم فمن لا يستطيع اكتساب احترام المجتمع حتى قبل ان يكون معلما لن يستطيع بمجرد تسجيل اسمه من سجل ادارة التعليم على انه معلم
فيحدث ما يحدث من النقاط السلبية الموجودة في العملية التعليمية
طبعا لكي لا يختلط الامر على البعض
السبب الاخير هو حالات خاصة وهي موجودة ولا ينكرها أحد اصابع اليد ليست متشابهه ولكن تستطيع ان تقول في الماضي ان اصبعا من اليد هو الاقصر ولكن اليوم تستطيع ان تقول اصبعين أو ثلاثة هي الاقصر في اليد
نأمل ان وصلت الفكرة
مع كل التقدير لكي انوار على موضوعك الجميل


يا أخواني الكرام (أجيبوني على من نرمي اللوم على المعلم أم على الطالب أو على الاسرة ) في ظاهرة ضرب المعلمين وتكسير سيارتهم . و أين ذهب حب المعلم وهيبته
أرجوا من الجميع المشاركة