لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: المجلـــــة الأدبيّة (العدد الثاني ) ...!!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الإدارة الأدبية
    القانون الأدبـي
    تاريخ التسجيل
    03 2008
    المشاركات
    205

    المجلـــــة الأدبيّة (العدد الثاني ) ...!!




    ( [BLINK]إبــــداع [/BLINK])

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مرةً بعد أخرى
    نلتقي بك رفقاء النقاء
    وأصدقاء الحرف
    نعود لكي نرسم لكم لوحةً ناصعة الجمال
    بنصوص أدبيّة راقية
    من الأقسام الأدبيّة


    العدد الثاني
    (2)

    فارسُ الحرف
    وسيدُ البديع والمعنى
    يجيد العزفَ على اوتارٍ مهترءة ..!!!
    صرخَ هنا بهذا النــــداء ...!!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم مشاهدة المشاركة
    نـــــداء...
    تجول أصداؤه رقيم قلب لم يتزاور عنك نبضه..
    مثقل ببوح عذب الملامح متعطش لرذاذ غيماتك..
    وفي تخوم الاوردة تتوهج جمرات التوق لانفاسك..
    يا أنثى نثرتُ على أعتاب فتنتها جنوني..
    لهفا استنشق من جنباتها عبير العمر..
    فتنسكب في الوجدان نورا يزهق انفاس الجفاف..
    وبين الأضلاع يزهر ..حبك..
    وتتفتح أكمام العشق لمعانقتك..
    فتطوف فراشات المنى خيوط إشراقك..
    وحين يفيض السحر من عينيك..
    تستيقظ في دمي أساطيل الحنين..
    لأستنسخ منك طيفا يكفيني أَوَدَ فقدك..
    إلى حين لقاء..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    صاحبة لونٍ يعشقهُ الكلّ
    متفننّة في التلاعب بالحروف ..!!
    إنها لون الورد ...!!
    البنفسج ونبضات قلبها ..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنفسج مشاهدة المشاركة

    يكبرها في كل شيء .. في العمر .. في الأمل .. حتى في الحب ..
    كانت تهابه ليس خوفا ولكن إكبارا وأيضا مع كثير من الحب !!
    يهيبها حضوره .. يضيعها بنظراته قوية الحنان،
    وتسقط في العمق عندما يحدثها بصوته الرخيم
    لذي يشعل فيها كل مساءات الربيع..
    رغم قربه الشوق يحشو أروقة قلبها الظمآن ..
    يأتي ،، فتنتظر أن يزهر في ربوع اللحظة عوسج موعود !
    هنا وبشكل لا إرادي تنسحب خلف رغبة أذنيها عندما تسمعه ..
    كان بثقله وهدوءه يضغط على أعصابها ..
    كم يحبها ولا يتحدث .. كم يعشقها ولا يتفوه
    وقفت أمامه سقطت عينيها قليلا تغرس نظراتها في ورقة التقويم أمامها
    وترى الشبه كبير بينها وبين تلك ( الرزنامة ) من الورق !!
    أياما تحترق تحت لهب الإنتظار..
    تشعر بما يعتمله من مشاعر،
    وبما يسكنه من شوق حميم نحوها، وبقليل من أفعاله معها..
    ولكن مـــتى ..؟؟؟
    كيف لهذا الحب أن يعيش في الصمت ؟!
    كيف له أن يعيش في نصف الظل ورتابة الأيام المهدرة ؟!
    نظر إليها .. فرأى ما لا يراه من قبل .. كل يوم ينظر في عينيها فيرى ما لا يراه من قبل !!
    تختصرها مفردة ( هوى ) يمتطي موجه هاربه وأخرى غاربه وكانت كل أدواته للإبحار إليها
    هو قارب ومجداف..
    نظرت إليه تحركت لديها أمنيات مكبوته طالما أضمرتها لإنسان يسكن قلاع أحلامها ..
    فقد رأته جبلا تأوي إليه فيأويها وتعتصم به بعد الله..
    كان يشعر بالزهو وقوة التأثير لما وصلت إليه ويطلب المزيد ويتمنى ألا تستيقظ مما هي فيه
    ليكون أكثر سعادة بزيادة تلك الحالة وارتفاع نسبتها وكلما حاولت أن تأخذ ببداية الصحوة
    ألقى عليها ذلك الهمس الجميل الذي يجعلها تعود لغيبوبة أكثر عمقا !!!
    لكنها تنضح في مشاعره القوة والصدق والإندفاع ..
    الأمل الأمان والحماية وكل شيء يدسه لها بين جنباته ..
    كانت تمغنطه بنظراتها التي تضعفه حتى تجذبه، وبدون اي مقدمات ضغط على يدها بشدة
    حينما خاطبها بقلبه ...... أنت ِ اختصارا لكل النساء ..
    رفعت عينيها وأحست بأن
    ( الرزنامة بدأ يقلب أوراقها الهوى )
    خاطبته بكل جوارحها ...... وأنت اختصارا لجميع الأحبة .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    حروفها روعة ...!!
    وكلماتها الروعة ..!!
    إنها روعـــــة الخيال

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * روعة خيال * مشاهدة المشاركة

    أحلامٌ بنيناها معاً
    رسمنا تلك الخطوات خطوة خطوة
    تطرقنا إلى كل صغيرةٍ وكبيرة
    حتى حديقة الورد لم تُهمل
    يخبرني بأنني سأعيش في هناءٍ دائم
    وأعده.
    بأنه سيكون الأمير المدلل
    ضحكات فرح
    وابتسامات عشق ترتسم على وجهينا
    كان يحاول إرضائي
    وكنت أحاول إسعاده
    وفجأة..
    توقف كل شيء
    وانتهى كل حلم
    بكلمة (( لا ))
    تهاوت تلك الأمنيات
    وذُرفت تلك الدمعات
    ولكن بدون جدوى
    فقد كان القرار غير قابل للنقاش
    صدمةٌ وذهول
    ولكن لم يكن أمامنا خيار سوى الافتراق
    وكان الوداع
    لحظاته ألمــــــــــ
    ورحل كلينا لايحمل معه سوى وريقات مرسومٌ عليها
    بقايا منزل قد دُمر
    وبقيت هنا..
    أراقب قطرات المطر المتساقطة
    من عيناي..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حين دخل إلى ذلك المشهد
    كان المكان مسرحاً للجمال
    وبدأ بالرقص


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي مشاهدة المشاركة



    { رقـــــصة }
    غربتْ على كتـفه وجنّ ليلُ شعرها
    فتراقصــا { والبدرُ يعزفُ.... سيمفونيّة النــُّور ..}
    ومازالَ رذاذُ شِعــــرهِ يُدغدغُ وجنتها
    سَمحتْ لدمعةِ خوفٍ أن تعانِقَ نــحره ُ
    في هجـــرةٍ بالحـــبّ
    طوفــــــانٌ في الألــم سرقها من صدرهِ
    ورمــــاها إلى فلسفات الفقـــد
    عبثاً حاولَ أن ينتشلها
    فهمســــــت
    وهي تقاتلُ بإبتسامتها ألـــف دمعــة
    { أميــــري ...!! لك فستــــاني ...
    فدوّن عليـــــه جُنونك
    ليسَ لي منــك َ إلاّ سياطُ الذّكريــــات ...!! }



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    في بحر الشعر الجميل
    وجدنا لكم هذه الدرّة
    لشاعرنا المتألق
    البــــت عبدالله

    نجـــــــــــــوى


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    _____________________









    عظيمُ الشكرِ والإمتنان
    لكم ياأحبّــة ..ولقلوبكم الطاهرة
    المجلّة زادها أنتم ..!!
    وهطولكم علينا ..كفيلٌ بالإستمرار ..!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    إلى الملتقى
    في العدد الثالث
    وبمواضيع راقية
    ترضي الذائقة لديكم ..!!


    (إدارةُ المنتدياتِ الأدبيّة )


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية علي بن حمود
    مشرف سابق

    صديق الضوء
    تاريخ التسجيل
    04 2007
    الدولة
    طزستان !
    العمر
    37
    المشاركات
    4,457

    مشاركة: المجلـــــة الأدبيّة (العدد الثاني ) ...!!

    وهطول ثان


    يزهى به الأدب


    الإدارة الأدبية

    شكرا حد الإرتواء

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •