وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجساد
الأخوة :
محمد القاضي
موسى إبراهيم
عقش
كم أنا سعيد بهذاالنقاش الذي ينتابه الهدوء دون معنادة أو مكابرة فعندما يتراجع الإنسان عن الخطأ لايُعد ذلك عيبا أونقصا من شخصيته وإنما ثقته بنفسه المنبثقة من شجاعة أدبية وأخلاق فاضلة تجعله يعترف بالخطأويتراجع عنه ويتقبل الصواب بصدر رحب وقناعة تامة كما حصل من الأخ الشاعر موسى إبراهيم الذي فرض علينا احترامه وتقديره باسلوبه هذا وتراجعه إلى الصواب .
أشكر الأخ محمد القاضي على التنبيه على الخطأ
أشكر الأخ عقش على التدخل وحلّ الخلاف بطريقة ودية .
أشكر الأخ الشاعر موسى إبراهيم على رحابة صدره .
أشكركم جميعا وأتمنى أن يكون نقاشنا بهذه الطريقة .