مراحب ابن عبد ربه
ذكرتني هذه القصيدة ببيتين لا أدري لمن
ولكنني دائما أرددها [حشم] لحظي العاثر

ليه يادنيا تعزين الرخوم
والشجاع يعيش عمره في نكد
تطرحينه كل ماحاول يقوم
وكل مايبني يفاجئ بالهدد

الواسطه ماهي إلا مسببات دنيويه لأقدار مسبقه
قد كتبت للإنسان
منذ أن نفخ الله في جسده الروح
فلا تؤمن بها في كل أمورك لأنها لن تغير من قدر شاءه الله

جل التحايا