اول ما سمعت محمد عبده يقول الكلمه هذي تمنيت شيء واحد

اني اجيب ابره واخذ عينه من دمه يمكن يطلع مزكم والا حاجه

قمة البقاحه والسخف

من هو حتى يذكر رسول الله وفي برنامج كهذا

نعم نستمع

ونستمع والله يهدينا ولكن الرسول منزه عن هذة الامور



عل هذا من علامات سقوطه باستمراره النتن

اما آن اوان هذا الخرف ان يعدل عن ما يعمله

ويفتخر بطلاقه لزوجته اي انسان يرضى هذا

بدايات النهايه هو العنوان الابرز لتفاهة محمد عبده

ودرس له عل الله يهديه لطريق الصواب


وفي النهايه هو لايمثل امه انما يمثل عفنه الفني