لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 103

الموضوع: جـازان - تـراث وسـيـاحة وطـبـيـعــة - معرض صور

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ga3bor
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    2,376

    رد: جـازان - تـراث وسـيـاحة وطـبـيـعــة - معرض جديد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تلبية لاقتراح الحلم نائب المشرف العام المتضمن طلب التعريف بما جاء في الصور التي نزلها المشرف العام أبو إسماعيل وموافقة أبو إسماعيل على التعريف بمحتويات الصور0
    فقد حاولت جهدي المتواضع للتعريف بمحتوى هذه الصورة التي تشتمل على غالبية مصاغ (حلي)المرأة في الماضي حيث كتبت اسم كل قطعة بالصور في نفس الصورة وأشرت للقطعة ألمسماه بسهم منطلق من اسم الصورة وأرجو أن أكون قد وفقت في ذلك0


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وهذا شرح متواضع لكل قطعة من محتوى الصورة وذلك حسب المسميات التعارف علها بمحاظتنا0
    1-الملاقف:حلية دائرية الشكل وبها فتحة صغير تصنع الملاقف من الفضة أو النحاس الأبيض أو الأصفر وتزخرف بزخارف ونقوش مختلف0مكانت المرأة تستعمل جوز من الملاقف وتستعمل الملاقف في اليد وفي أعلى الكرسوع مباشرة0
    2-اللبة:حلية للمرأة في الماضي وتصنع من الفضة غالبا وتعلق في الرقبة وتنثر على الصدر مثل الرشرش هذه الأيام0
    3-زرار:من مصاغ(حلي) المرأة في الماضي0وهو فصوص مصنوعة من الفضة موصلة ببعضها بحلقات صغيرة ويقدر طوله بحوالي 30سم ويربط من الأعلى في الرقبة بخيط ويدلى للأسفل بوسط الصدر0
    4-علاج مشلشة:وهي من حلية المرأة في الماضي وتلبس بأسفل الأذنين مثل شيلات الذهب الوقت الحاضر وتتميز العلاج المشلشلة بشلاشل وزخارف معينة ثابتة ومتحركة تتدلى بها من الأسفل0وهيى تصنع من الفضة0
    5-علاج عادية: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستخدم في أسفل الأذنين مثل سابقتها المشلشلة وتصنع من الفضة وبزخارف وفصوص ثابتة فقط0
    6-زقف: وهي من حلية المرأة في الماضي تستعمل في اليدين بأعلى الكرسوع وتصنع من الفضة أو النحاس0
    7-مسك: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستعمل في الذراع أعلى الكف مباشرة وشكلها دائري وبها فتحة صغيرة 0
    8-ظفيرة: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستعملها المرأة في الماضي كحزام بالوسط لاسيما أن المرأة في الماضي تقوم بمجهودات شاقة0وتصنع الظفيرة من حبال صغيرة وناعمة لحد ما وغالبا من سحي(لحاء)شجر المرخ لأنه ناعم ووثيق(متين)وتطرز الظفيرة بمهارة عالية بالحلي(الخرز)الصغير وبألوان متعددة0
    9-كهرب(الكهرمان): وهي من حلية المرأة في الماضي والكهرب(الكهرمان)مصنوع من الكهرمان على شكل بيضاوي وبحجم بيضة الحمامة وفتحة نافذة بالوسط0وله عدة ألوان أصفر وبرتقالي وأحمر وأخضر وذهبي0ويسلسل بحبل مثل المسبحة على مقاس يد المرأة التي تلبسه0وتتحلى به المرأة في اليد أعلى الكرسوع مباشرة
    10- المحف:وهو من حلية المرأة في الماضي مصنوع من الفضة وبنقوش وزخارف وفصوص معينة0ويستعمل على مقدمة الرأس أعلى الجبهة
    11-وهناك الوضحان والشمايل والخواتم والفتخ والحجول والزمام لم ترد في الصورة0
    وهذه نبذة مختصرة ومقتبسةعن معدن الفضة:
    الفضة:
    معلومات عامه عن معدن الفضة!! ... خصائصه .. تاريخه .. استخداماته
    ________________________________________
    معدن أبيض على درجة عالية من البريق ويمكن صقله وتلميعه بدرجة عالية. وباستثناء الذهب، فإن الفضة من أكثر المعادن القابل للسحب والطرق، ومن ناحية توصيلها للحرارة والكهرباء، فإنها تتفوق على كل المعادن الأخرى، وتتراوح صلادتها بين 2.5 و2.7 بمقياس موس حيث أنها أكثر صلادة من الذهب ولكنها أنعم من النحاس .
    ويأتي معدن الفضة في المجموعة الانتقالية رقم (II) من الجدول الدوري، ورقمها الذري (47)، ووزنها الذري 107.868، ويبلغ وزنها النوعي 10 .5. تنصهر الفضة عند درجة حرارة (962) درجة مئوية. وتغلي عند درجة حرارة (2212) درجة مئوية.
    خصائص الفضة
    الفضة توجد حرة في الطبيعة كما توجد على هيئة خامات، ومن أبرزها خاماتها كبريتيد الفضة، وكلوريد الفضة. كما توجد الفضة في خامات الزرنيخ والأنتمون، وكثيرا ما تحتوي خامات النحاس والخارصين و الرصاص على فلز الفضة. وأن جزءا كبيرا من الفضة يتخلف عرضا عند تعدين خامات العناصر التي ذكرناها آنفا.
    والفضة تفوق الفلزات جميعا في مقدرتها على توصيل الحرارة والكهربائية وتتخلف عن الذهب فحسب في قابليتها للطرق والسحب، أي في عمل الصفائح الرقاق والأسلاك الرفيعة جدا. وتنصهر الفضة في درجة حرارة (960ْ) مئوية، إذا ما سخنت في الفراغ، أو في جو من النتروجين، وتنصهر في الهواء في درجة حرارة (923ْ) مئوية، وذلك لإذابتها الأوكسجين من الهواء، ويزداد ذوبان الأوكسجين في منصهر الفضة كلما ارتفعت درجة حرارة المنصهر، ففي درجة حرارة (973ْ) يذيب السنتيمتر المكعب الواحد من منصهر الفضة (20.3) سنتيمترا مكعبا من الأوكسجين والفضة تذوب (تتفاعل) في حامض النتريك، المركز منه والمخفف مكونة نترات الفضة. كما وتتأثر في حامض الكبريتيك المركز الساخن لتكون كبريتدات الفضة إلا أنها تصمد في وجه حامض الهيدروكلوريك والقلويات.
    تاريخ معدن الفضة
    لقد عرفت الفضة منذ العصور القديمة بأنها معدن زخرفي قيم كما أنها تستخدم كعملة حيث أقيمت عدة مناجم في آسيا الصغرى قبل حلول عام 2500 قبل الميلاد.
    وفي العصور الإسلامية استخدمت الفضة في صنع الأواني والنقود. ويشير البيروني في القرن الرابع الهجري / العاشر ال ميلادي إلى وجود الفضة مختلطة بالذهب، لا ممزوجة به والظاهر أنه يقصد بالمزج الاتحاد بين العناصر أما الخلط فهو المزج الذي نعنيه في الوقت الحاضر في الكيمياء، فيقول في كتابه الجماهر : "وفي قرية وسنانة بقرب زروبان وجد في بعض الأوقات حديد مختلط بفضة لا ممتزج وكان تقشر عنه فيتميز من غير ذوب، وجد فيها قطعة فضة خالصة في معادن الحديد قطعت وقسمت سرا".
    ومن الناحية الكيميائية، فإن الفضة ليست معدنا شديد النشاط. ولا تذوب الفضة في الأحماض المخففة وفي القلويات ولكنها تذوب في حمض النتريك المركز أو حمض الكبريت، وهي لا تتفاعل مع الأكسجين أو الماء في درجات الحرارة العادية. ويهاجم كل من الكبريت والكبريتيد الفضة، وقد تفقد الفضة بريقها بسبب تكون كبريتيد الفضة على الجزء السطحي من المعدن. كما أن التبييض الذي يحتوي على كمية معقولة من الكبريت باعتباره مكونا من مكونات البروتين- يفقد الفضة بريقها بسرعة كبيرة. ومما يفقدها بريقها أيضا الكميات الصغيرة من الكبريتيد التي توجد بصورة طبيعية في الغلاف الجوي والتي تضاف إلى الغاز المستعمل في المنازل مثل كبريتيد الهيدروجين. ويعتبر كبريتيد الفضة السوداء من بين أكثر الأملاح الغير قابلة للذوبان في المحاليل المائية، وتستغل هذه الخاصية في فصل أيونات الفضة عن الأيونات الموجبة الأخرى.
    استخدامات الفضة
    لمعدن الفضة فوائد قليلة تنحصر في سك النقود، والحلي والزخرفة إلا أن أملاح الفضة ومركباتها كثيرة الاستعمال لا سيما في الكيمياء التحليلية وصنع الرقوق الفوتوغرافية. كما تستخدم الفضة بشكل واسع النطاق في صناعة المجوهرات والعملات. وعادةً ما تخلط الفضة بكميات صغيرة من معادن أخرى لتكون أقوى صلابة وأقدر على التحمل. وتستخدم الفضة الخالصة في صناعة أدوات المائدة ومواد فضية صلبة أخرى حيث تكون نسبة الفضة في هذه المواد 92.5% بينما تبلغ نسبة النحاس 7.5%. وتستخدم الفضة أيضا في تغطية الأسطح الزجاجية الناعمة المستخدمة في صناعة المرايا، وتتم هذه العملية عن طريق تبخير المعدن أو ترسيبه من محلول مذاب، إلا أن الألومنيوم قد حل محل الفضة في هذا المجال بدرجة كبيرة. وتستخدم الفضة على نطاق واسع في صناعة الدوائر الخاصة بالمكونات الكهربائية والإلكترونية.
    وتستخدم أملاح الفضة مثل بروميد الفضة وكلوريد الفضة وأيوديد الفضة التي تصبح سوداء اللون عند التعرض للضوء في صناعة الطبقات الحساسة المستخدمة في الألواح والأفلام الفوتوغرافية والورق. وتذوب هذه الأملاح في كبريتات الصوديوم وهو المركب الذي يستخدم في عملية التثبيت الفوتوغرافية. كما تستخدم محاليل مخففة من نترات الفضة وبعض المركبات غير القابلة للذوبان مثل البوتاسيوم في الصناعات الدوائية مثل المطهرات ومضادات البكتريا، حيث يعتبر الأرجيرول وهو مركب فضي بروتيني مطهرا موضعيا للعين والأذن والأنف والرقبة.

    (منقول)

    وهذه نبذة مختصرة مقتبسة عن خام الكهرمان:
    الكهرب(الكهرمان)
    الكهرمان مادة راتنجية متحجرة ذات لون أصفر يميل للبرتقالي أو البني. ومادة الكهرمان هي الصمغ الراتنجي الذي تغرزه إحدى أشجار الصنوبر التي تنمو في أوروبا الشمالية منذ 50 مليون سنة، ويكون هذا الصمغ ممزوجا بالزيت في جذوع تلك الأشجار، وعندما تتحد هذه الزيوت مع الأوكسجين تتأكسد وتخلق المادة الراتنجية الصلبة، وعندما تدفن أشجار الصنوبر تحت الأرض
    أو تحت الماء على مر السنين تتحول المادة الراتنجية ببطء إلى كتل غير منتظمة من الكهرمان ، وغالبا تحتوي كتل الكهرمان على بعض الحشرات التي تمر أثناء تدفق المادة الراتنجية من الأشجار، أو تحتوي على بعض الفقاعات الهوائية، ويؤخذ الكهرمان من شواطئ بحر البلطيق خاصة ساحل بروسيا حيث توجد عروق منتظمة منه على عمق 40 قدما من شاطئ البحر، ويحصل عليه من خلال حفر الطبقات القريبة من الساحل، وقد يقذف البحر بالكهرمان بالقرب من الشاطئ بعد زوبعة أو زلزال، فيجري جمعه من على الشاطئ. ويصل محصول بروسيا فقط من الكهرمان إلى 220 رطلا سنويا، أما المناجم فيؤخذ منها الجزء الأكبر من الكهرمان. وتوجد مناجم الكهرمان بالقرب من شاطئ البحر في صقلية وبحر الادرياتيك وأستراليا وأميركا. وتتفاوت درجة نقاوته حسب المنطقة التي يوجد فيها المنجم، فبعد طبقات الرمل والطمي وعلى عمق 20 قدما من السطح توجد كتل الكهرمان مطمورة في سيقان الأشجار وتحفر الأرض حتى 100 قدم من سطح البحر للحصول على جميع ما بها من كهرمان، وتتدرج الخطوط المتعرجة في بعض قطع الكهرمان من البقايا النباتية المندثرة والمندمجة داخل كتل الكهرمان وهذا ما يجعل له قيمة خاصة.
    العلاج بالكهرمان
    ينصهر الكهرمان عند درجة حرارة 280 درجة ويشتعل بلهب وهاج تنبعث منه أدخنة كثيفة ورائحة زكية. ويتركب الكهرمان من 78.94% كربون و 10.53% هيدروجين و10.53% أوكسجين، وعند تقطير الكهرمان يخرج منه الماء، وقد عرف الكهرمان منذ القدم باستخدامه كحلي للسيدات ، فقد وجد في مقابر الإغريق القدماء في صورة عقود يرجع تاريخها إلى 900 سنة قبل الميلاد. وكان الكهرمان يستخدم في الدولة الإسلامية في صناعة السبح واستخدمه العرب في صنع الحلى أيضا وفي صنع مقابض المغازل والخناجر.
    واستخدم مسحوق الكهرمان في علاج القروح بنثره بعد طحنه عليها مباشرة، بالإضافة إلى أن سفوف مسحوق الكهرمان يمنع القيء وحرقان البول ويفتت الحصى ويعمل كمسكن للبواسير، علاوة على أن خلط مسحوق الكهرمان مع نبات الصبير وطلي الجروح بالمخلوط يشفيها، ويطلق بعض الناس على الكهرمان اسم الكهرباء لأنه يجذب الأشياء إليه عند دلكه لتولد شحنة كهربائية على الكهرمان بعد الدلك تجذب له مثلا قصاصات الورق الصغيرة.
    (منقول)

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو زهير
    مفتاح الماضي وشيخ التراث
    تاريخ التسجيل
    08 2003
    المشاركات
    13,421

    رد: جـازان - تـراث وسـيـاحة وطـبـيـعــة - معرض جديد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ga3bor مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    تلبية لاقتراح الحلم نائب المشرف العام المتضمن طلب التعريف بما جاء في الصور التي نزلها المشرف العام أبو إسماعيل وموافقة أبو إسماعيل على التعريف بمحتويات الصور0
    فقد حاولت جهدي المتواضع للتعريف بمحتوى هذه الصورة التي تشتمل على غالبية مصاغ (حلي)المرأة في الماضي حيث كتبت اسم كل قطعة بالصور في نفس الصورة وأشرت للقطعة ألمسماه بسهم منطلق من اسم الصورة وأرجو أن أكون قد وفقت في ذلك0


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وهذا شرح متواضع لكل قطعة من محتوى الصورة وذلك حسب المسميات التعارف علها بمحاظتنا0
    1-الملاقف:حلية دائرية الشكل وبها فتحة صغير تصنع الملاقف من الفضة أو النحاس الأبيض أو الأصفر وتزخرف بزخارف ونقوش مختلف0مكانت المرأة تستعمل جوز من الملاقف وتستعمل الملاقف في اليد وفي أعلى الكرسوع مباشرة0
    2-اللبة:حلية للمرأة في الماضي وتصنع من الفضة غالبا وتعلق في الرقبة وتنثر على الصدر مثل الرشرش هذه الأيام0
    3-زرار:من مصاغ(حلي) المرأة في الماضي0وهو فصوص مصنوعة من الفضة موصلة ببعضها بحلقات صغيرة ويقدر طوله بحوالي 30سم ويربط من الأعلى في الرقبة بخيط ويدلى للأسفل بوسط الصدر0
    4-علاج مشلشة:وهي من حلية المرأة في الماضي وتلبس بأسفل الأذنين مثل شيلات الذهب الوقت الحاضر وتتميز العلاج المشلشلة بشلاشل وزخارف معينة ثابتة ومتحركة تتدلى بها من الأسفل0وهيى تصنع من الفضة0
    5-علاج عادية: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستخدم في أسفل الأذنين مثل سابقتها المشلشلة وتصنع من الفضة وبزخارف وفصوص ثابتة فقط0
    6-زقف: وهي من حلية المرأة في الماضي تستعمل في اليدين بأعلى الكرسوع وتصنع من الفضة أو النحاس0
    7-مسك: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستعمل في الذراع أعلى الكف مباشرة وشكلها دائري وبها فتحة صغيرة 0
    8-ظفيرة: وهي من حلية المرأة في الماضي وتستعملها المرأة في الماضي كحزام بالوسط لاسيما أن المرأة في الماضي تقوم بمجهودات شاقة0وتصنع الظفيرة من حبال صغيرة وناعمة لحد ما وغالبا من سحي(لحاء)شجر المرخ لأنه ناعم ووثيق(متين)وتطرز الظفيرة بمهارة عالية بالحلي(الخرز)الصغير وبألوان متعددة0
    9-كهرب(الكهرمان): وهي من حلية المرأة في الماضي والكهرب(الكهرمان)مصنوع من الكهرمان على شكل بيضاوي وبحجم بيضة الحمامة وفتحة نافذة بالوسط0وله عدة ألوان أصفر وبرتقالي وأحمر وأخضر وذهبي0ويسلسل بحبل مثل المسبحة على مقاس يد المرأة التي تلبسه0وتتحلى به المرأة في اليد أعلى الكرسوع مباشرة
    10- المحف:وهو من حلية المرأة في الماضي مصنوع من الفضة وبنقوش وزخارف وفصوص معينة0ويستعمل على مقدمة الرأس أعلى الجبهة
    11-وهناك الوضحان والشمايل والخواتم والفتخ والحجول والزمام لم ترد في الصورة0
    وهذه نبذة مختصرة ومقتبسةعن معدن الفضة:
    الفضة:
    معلومات عامه عن معدن الفضة!! ... خصائصه .. تاريخه .. استخداماته
    ________________________________________
    معدن أبيض على درجة عالية من البريق ويمكن صقله وتلميعه بدرجة عالية. وباستثناء الذهب، فإن الفضة من أكثر المعادن القابل للسحب والطرق، ومن ناحية توصيلها للحرارة والكهرباء، فإنها تتفوق على كل المعادن الأخرى، وتتراوح صلادتها بين 2.5 و2.7 بمقياس موس حيث أنها أكثر صلادة من الذهب ولكنها أنعم من النحاس .
    ويأتي معدن الفضة في المجموعة الانتقالية رقم (II) من الجدول الدوري، ورقمها الذري (47)، ووزنها الذري 107.868، ويبلغ وزنها النوعي 10 .5. تنصهر الفضة عند درجة حرارة (962) درجة مئوية. وتغلي عند درجة حرارة (2212) درجة مئوية.
    خصائص الفضة
    الفضة توجد حرة في الطبيعة كما توجد على هيئة خامات، ومن أبرزها خاماتها كبريتيد الفضة، وكلوريد الفضة. كما توجد الفضة في خامات الزرنيخ والأنتمون، وكثيرا ما تحتوي خامات النحاس والخارصين و الرصاص على فلز الفضة. وأن جزءا كبيرا من الفضة يتخلف عرضا عند تعدين خامات العناصر التي ذكرناها آنفا.
    والفضة تفوق الفلزات جميعا في مقدرتها على توصيل الحرارة والكهربائية وتتخلف عن الذهب فحسب في قابليتها للطرق والسحب، أي في عمل الصفائح الرقاق والأسلاك الرفيعة جدا. وتنصهر الفضة في درجة حرارة (960ْ) مئوية، إذا ما سخنت في الفراغ، أو في جو من النتروجين، وتنصهر في الهواء في درجة حرارة (923ْ) مئوية، وذلك لإذابتها الأوكسجين من الهواء، ويزداد ذوبان الأوكسجين في منصهر الفضة كلما ارتفعت درجة حرارة المنصهر، ففي درجة حرارة (973ْ) يذيب السنتيمتر المكعب الواحد من منصهر الفضة (20.3) سنتيمترا مكعبا من الأوكسجين والفضة تذوب (تتفاعل) في حامض النتريك، المركز منه والمخفف مكونة نترات الفضة. كما وتتأثر في حامض الكبريتيك المركز الساخن لتكون كبريتدات الفضة إلا أنها تصمد في وجه حامض الهيدروكلوريك والقلويات.
    تاريخ معدن الفضة
    لقد عرفت الفضة منذ العصور القديمة بأنها معدن زخرفي قيم كما أنها تستخدم كعملة حيث أقيمت عدة مناجم في آسيا الصغرى قبل حلول عام 2500 قبل الميلاد.
    وفي العصور الإسلامية استخدمت الفضة في صنع الأواني والنقود. ويشير البيروني في القرن الرابع الهجري / العاشر ال ميلادي إلى وجود الفضة مختلطة بالذهب، لا ممزوجة به والظاهر أنه يقصد بالمزج الاتحاد بين العناصر أما الخلط فهو المزج الذي نعنيه في الوقت الحاضر في الكيمياء، فيقول في كتابه الجماهر : "وفي قرية وسنانة بقرب زروبان وجد في بعض الأوقات حديد مختلط بفضة لا ممتزج وكان تقشر عنه فيتميز من غير ذوب، وجد فيها قطعة فضة خالصة في معادن الحديد قطعت وقسمت سرا".
    ومن الناحية الكيميائية، فإن الفضة ليست معدنا شديد النشاط. ولا تذوب الفضة في الأحماض المخففة وفي القلويات ولكنها تذوب في حمض النتريك المركز أو حمض الكبريت، وهي لا تتفاعل مع الأكسجين أو الماء في درجات الحرارة العادية. ويهاجم كل من الكبريت والكبريتيد الفضة، وقد تفقد الفضة بريقها بسبب تكون كبريتيد الفضة على الجزء السطحي من المعدن. كما أن التبييض الذي يحتوي على كمية معقولة من الكبريت باعتباره مكونا من مكونات البروتين- يفقد الفضة بريقها بسرعة كبيرة. ومما يفقدها بريقها أيضا الكميات الصغيرة من الكبريتيد التي توجد بصورة طبيعية في الغلاف الجوي والتي تضاف إلى الغاز المستعمل في المنازل مثل كبريتيد الهيدروجين. ويعتبر كبريتيد الفضة السوداء من بين أكثر الأملاح الغير قابلة للذوبان في المحاليل المائية، وتستغل هذه الخاصية في فصل أيونات الفضة عن الأيونات الموجبة الأخرى.
    استخدامات الفضة
    لمعدن الفضة فوائد قليلة تنحصر في سك النقود، والحلي والزخرفة إلا أن أملاح الفضة ومركباتها كثيرة الاستعمال لا سيما في الكيمياء التحليلية وصنع الرقوق الفوتوغرافية. كما تستخدم الفضة بشكل واسع النطاق في صناعة المجوهرات والعملات. وعادةً ما تخلط الفضة بكميات صغيرة من معادن أخرى لتكون أقوى صلابة وأقدر على التحمل. وتستخدم الفضة الخالصة في صناعة أدوات المائدة ومواد فضية صلبة أخرى حيث تكون نسبة الفضة في هذه المواد 92.5% بينما تبلغ نسبة النحاس 7.5%. وتستخدم الفضة أيضا في تغطية الأسطح الزجاجية الناعمة المستخدمة في صناعة المرايا، وتتم هذه العملية عن طريق تبخير المعدن أو ترسيبه من محلول مذاب، إلا أن الألومنيوم قد حل محل الفضة في هذا المجال بدرجة كبيرة. وتستخدم الفضة على نطاق واسع في صناعة الدوائر الخاصة بالمكونات الكهربائية والإلكترونية.
    وتستخدم أملاح الفضة مثل بروميد الفضة وكلوريد الفضة وأيوديد الفضة التي تصبح سوداء اللون عند التعرض للضوء في صناعة الطبقات الحساسة المستخدمة في الألواح والأفلام الفوتوغرافية والورق. وتذوب هذه الأملاح في كبريتات الصوديوم وهو المركب الذي يستخدم في عملية التثبيت الفوتوغرافية. كما تستخدم محاليل مخففة من نترات الفضة وبعض المركبات غير القابلة للذوبان مثل البوتاسيوم في الصناعات الدوائية مثل المطهرات ومضادات البكتريا، حيث يعتبر الأرجيرول وهو مركب فضي بروتيني مطهرا موضعيا للعين والأذن والأنف والرقبة.

    (منقول)

    وهذه نبذة مختصرة مقتبسة عن خام الكهرمان:
    الكهرب(الكهرمان)
    الكهرمان مادة راتنجية متحجرة ذات لون أصفر يميل للبرتقالي أو البني. ومادة الكهرمان هي الصمغ الراتنجي الذي تغرزه إحدى أشجار الصنوبر التي تنمو في أوروبا الشمالية منذ 50 مليون سنة، ويكون هذا الصمغ ممزوجا بالزيت في جذوع تلك الأشجار، وعندما تتحد هذه الزيوت مع الأوكسجين تتأكسد وتخلق المادة الراتنجية الصلبة، وعندما تدفن أشجار الصنوبر تحت الأرض
    أو تحت الماء على مر السنين تتحول المادة الراتنجية ببطء إلى كتل غير منتظمة من الكهرمان ، وغالبا تحتوي كتل الكهرمان على بعض الحشرات التي تمر أثناء تدفق المادة الراتنجية من الأشجار، أو تحتوي على بعض الفقاعات الهوائية، ويؤخذ الكهرمان من شواطئ بحر البلطيق خاصة ساحل بروسيا حيث توجد عروق منتظمة منه على عمق 40 قدما من شاطئ البحر، ويحصل عليه من خلال حفر الطبقات القريبة من الساحل، وقد يقذف البحر بالكهرمان بالقرب من الشاطئ بعد زوبعة أو زلزال، فيجري جمعه من على الشاطئ. ويصل محصول بروسيا فقط من الكهرمان إلى 220 رطلا سنويا، أما المناجم فيؤخذ منها الجزء الأكبر من الكهرمان. وتوجد مناجم الكهرمان بالقرب من شاطئ البحر في صقلية وبحر الادرياتيك وأستراليا وأميركا. وتتفاوت درجة نقاوته حسب المنطقة التي يوجد فيها المنجم، فبعد طبقات الرمل والطمي وعلى عمق 20 قدما من السطح توجد كتل الكهرمان مطمورة في سيقان الأشجار وتحفر الأرض حتى 100 قدم من سطح البحر للحصول على جميع ما بها من كهرمان، وتتدرج الخطوط المتعرجة في بعض قطع الكهرمان من البقايا النباتية المندثرة والمندمجة داخل كتل الكهرمان وهذا ما يجعل له قيمة خاصة.
    العلاج بالكهرمان
    ينصهر الكهرمان عند درجة حرارة 280 درجة ويشتعل بلهب وهاج تنبعث منه أدخنة كثيفة ورائحة زكية. ويتركب الكهرمان من 78.94% كربون و 10.53% هيدروجين و10.53% أوكسجين، وعند تقطير الكهرمان يخرج منه الماء، وقد عرف الكهرمان منذ القدم باستخدامه كحلي للسيدات ، فقد وجد في مقابر الإغريق القدماء في صورة عقود يرجع تاريخها إلى 900 سنة قبل الميلاد. وكان الكهرمان يستخدم في الدولة الإسلامية في صناعة السبح واستخدمه العرب في صنع الحلى أيضا وفي صنع مقابض المغازل والخناجر.
    واستخدم مسحوق الكهرمان في علاج القروح بنثره بعد طحنه عليها مباشرة، بالإضافة إلى أن سفوف مسحوق الكهرمان يمنع القيء وحرقان البول ويفتت الحصى ويعمل كمسكن للبواسير، علاوة على أن خلط مسحوق الكهرمان مع نبات الصبير وطلي الجروح بالمخلوط يشفيها، ويطلق بعض الناس على الكهرمان اسم الكهرباء لأنه يجذب الأشياء إليه عند دلكه لتولد شحنة كهربائية على الكهرمان بعد الدلك تجذب له مثلا قصاصات الورق الصغيرة.
    (منقول)

    ما شاء الله معلومات لا تقدر بثمن عن الزينة وأنواعها عند المرأة أيام زمان المعروفة بالمصاغ


    شكرا يا شيخ جعبور على هذه المعلومات المفيدة وهذا ليس بغريب عليك فأنت أهل لذلك كيف لا وأنت وأنت تمتلك ثرورة تراثية قد استفاد منها الجميع نسأل الله لك الصحة والعافية

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ga3bor
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    2,376

    رد: جـازان - تـراث وسـيـاحة وطـبـيـعــة - معرض جديد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زهير مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله معلومات لا تقدر بثمن عن الزينة وأنواعها عند المرأة أيام زمان المعروفة بالمصاغ


    شكرا يا شيخ جعبور على هذه المعلومات المفيدة وهذا ليس بغريب عليك فأنت أهل لذلك كيف لا وأنت وأنت تمتلك ثرورة تراثية قد استفاد منها الجميع نسأل الله لك الصحة والعافية
    والشكر لك يا أبا زهير وأنت الخير والبركة ولا أحد يماثلك في المعلومات التراثية0والله يعافيك ويمتعك بالصحة والعافية0

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •