لا حول ولا قوة إلا بالله...
ما هكذا تورد الإبل...

أين هم عن كتاب الله وسنة نبيه..

ما يحزّ في النفس أنهم من أصل العرب ...

بُراءةٌ عروبتنا من مثل هؤلاء...


شكراً أبوليد..