يأخواني المتعارف عليه في العالم هو ارتفاع اسعار
المواد الغذائية ولكن أن يصل الجشع الى رفع كل شئ
فهذا يدل على عدم وجود الرقيب.
بالامس كنت في سوق العطور كعادتي في نهاية
كل شهر تقريباً وقد تفاجئت بأن عطوري المعتاد على
شرائها قد قفز سعرها الى اكثر من الضعف فأحدها كنت
اجلبه ب 140 وفوجئت بسعره الجديد 480 ريال مع توعد
الوكيل الى وصوله في شهر رمضان الى 800 ريال
فبالله عليكم أين دور وزارة التجارة
اسف على الشطحة أبو وليد ولعلى أجد لديك العذر لاني منغبن