إلى متى نضع مواضيع أساس أدلتها القيل والقال

إذا كان الامر وقع فعلا فاليطرح الموضوع من صاحب الحدث نفسه وكتب اسمه الحقيقي وبريده للاتصال به للتحقق والتحقيق في صحه الخبر

أنا لست بمقام الدفاع عن من بالمستشفى فأنا واللي لا أعرف مديره ولا نائبه ومدير التمريض ولا غير وانما حز في نفسه الوضع الذي وصلنا به هنا من مواضيع تطرح هنا وعند السؤال والاحراج لا يتبين حتى 10% من صحة الخبر
فقط من سمع سالفه من الجيران أو من صديق له جاء ووضع الخبر هنا
وتجد من يقسم بأن الموضوع حقيقة ولا أدري أن هذا الشيء يعتبر بهتان

وصدقني كل الذنوب التي تحصل في المنتدى على ظهرك حتى لو كان الموضوع حقيقي لأن هناك غيبة ونميمة وبهتان

وخذ هذه نصيحه من إنساااااااان محب لا غير راء منكر وحاول أن يغير فلا أحب أن شخص يسير في طريق الخطأ ونحن نسكت عنه


ويكفي بنا حديث خير خلق الله صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم. قال : ( ذكرك أخاك بما يكره ) قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : (إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته))

وتذكر هذا الحديث أيضا يقول رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يهوي بها في النار، أبعد ما بين المشرق والمغرب»

وفي حديث معروف للكل:
((سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلين يقول أحدهما لصاحبه ألم ترى أن هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب ؟ ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم حتى مر بجيفة حمار فقال : أين فلان وفلان إنزلا فكلا من جيفة هذا الحمار قالا غفر الله لك يارسول الله وهل يؤكل هذا ؟ قال عليه الصلاة والسلام فما نلتما من اخيكما آنفا أشد أكلا منه والذي نفسي بيده إنه الأن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها ))


فكفى غيبه بيننا

ربما تذكر هذه الآيه
قال تعالى:
﴿إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ﴾.

قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾[15]. وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع»


فكفى غيبه وبهتان بهذا المنتدى


ورسالتي لكل من يريد أن يناقش بأسلوب الاصلاح فعلا دون الاساءة الى أحد بعد لبتحقق من نفس المصدر
هي هذه الاية

قال الله تعالى: ﴿لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾