إن ما يحدث في ادارة التمريض بالمستشفى من اساليب تبعد كل البعد عن العمليه الصحية فلا أصدق إن شخص مثل الاستاذ إبراهيم جبيلي يكلف أشخاص ليس جديرين بهذا الاداره التي تحتاج الي اكبر قدر من العمل والاخلاص والامانة فمديرها ليس له إي صلاحيات مطلقه وتحركه الوساطه والمناصب الاخرى حسب مصلحتها الشخضيه والان من يقوموا بتغطيته همهم الوحيد إثبات الذات وجذب الانظارمن العاملين تحت مظلة التمريض وخصوصا العنصر النسائي فمن تتجرأ وتجبرها الظروف لأتصال بهم طالبه أبسط حقوقها من إجازه أو أستأذن فهذي لها السبق والفوز بأخذها ومن لا تتصل فهي ليس الحق لإنها لم تتصل بهم وترضي غرور مساعد المدير أو مشرف التدريب الذي يقضي يومه كله بالأتصال على أقسام النساء وفتح مواضيع لا اساس لها من الصحة والغرض واضح أبراز شخصيته لنيل الاعجاب والتسليه وفاكر إن هولاء الممرضات جاءوا للغزل وعمل صدقات بل أتخذ وسيلة لأخذ أرقامهم حتى يتمكن من الأتصال بهم ومناقشة مواضيعه الوهمية وسوف أنشر فيما بعد بعض فضايحهم حتى يكونوا عبره لغيرهم من ضعاف النفوس